خالد داوود: سعيد لخروج هشام قاسم من الحبس وأتمنى حل الخلافات وديا
خالد داوود
محمد النجار
علق الكاتب الصحفي خالد داود المتحدث الرسمي السابق باسم الحركة المدنية، على خروج الناشر هشام قاسم، من السجن بعد قضائه فترة عقوبة الحبس 6 أشهر بتهمة إزعاج كمال أبو عيطة، وزير القوى العاملة الأسبق.
وأعرب خالد داوود في تصريح لـ «الجمهور»، عن سعادته البالغة لخروج هشام قاسم فور انتهاء مدة عقوبته في قضية سب وقذف كمال أبو عيطة وزير القوي العاملة الأسبق.
وأشار المتحدث الرسمي السابق للحركة المدنية، إلى أنه لم يكن يتمنى أن يتم سجن هشام قاسم من الأساس، قائلا: «كنت أتمنى أن يتم حل أي خلافات بينه وبين كمال أبو عيطة بالطرق الودية».
وفي وقت سابق، أعلن ناصر أمين، المحامي، خروج هشام قاسم، الناشر، من السجن بعد قضائه فترة عقوب الحبس 6 أشهر بتهمة إزعاج كمال أبو عيطة، وزير القوى العاملة الأسبق.
وكتب ناصر أمين، عبر صفحته الشخصية على «فيسبوك»: «هذه أول صورة لصديقي هشام قاسم بعد عودته إلى منزله بعد ستة أشهر كاملة من الحبس.. مبروك لي».
وأيدت محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية، في وقت سابق، الحكم على هشام قاسم بالحبس 6 أشهر، في اتهامه بإزعاج كمال أبو عيطة وإهانة موظف عام.
وكان كمال أبو عيطة، وزير القوى العاملة الأسبق، قدم بلاغًا ضد هشام قاسم يتهمه فيه بالسب والقذف، بعدما أضيفت له تهمة جديدة وهي الاعتداء باللفظ على ضباط وأفراد قسم شرطة السيدة زينب، وضم البلاغين ليكونا محضرًا واحدًا.
وهاجم هشام قاسم أبو عيطة، واصفا إياه بأنه «هتيف في المظاهرات».
وكانت قضت الدائرة الأولى بالمحكمة الاقتصادية، بمعاقبة الكاتب والناشر الحقوقي هشام قاسم، بتهمة سب وقذف كمال أبو عيطة وزير القوى العاملة الأسبق، بالحبس 3 أشهر وغرامة 20 ألف جنيه، كما قضت المحكمة بحبسه 3 أشهر في اتهامه بإهانة موظف عام.
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً