فلسطين حاضرة بالكوفية .. في لجان انتخابات الرئاسة المصرية
فلسطين حاضرة بالكوفية فى مصر
ياسمين شهاب تصوير - عبدالرحمن تامر
قضيتنا الفلسطينية .. حاضرة في شوارع مصر ومنازلها وقلوب سكانها .. بالرغم من انشغال الجميع في الانتخابات الرئاسية التي انطلق يومها الأول بحضور شعبى مكثف فى الساعات الأولى من فتح اللجان ، الا أن رمز الصمود الفلسطيني كان حاضرا فى مع المرشح الرئاسى فريد زهران ، وكذلك العديد من الشباب والأطفال في لجان حي امبابة .
وانطلقت صباح اليوم الأحد، أولى أيام انتخابات رئاسة الجمهورية 2024، بعدما فتحت اللجان أبوابها أمام الناخبين، في تمام الساعة التاسعة صباحًا، وسط حضور واقبال كثيف من الناخبين.
وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، أن عدد مراكز الاقتراع بلغ 9 آلاف 376 مقرًا انتخابيًا، تضمنت 11 ألفاً و631 لجنة فرعية، تحت إشراف قضائي يضم 15 ألف قاضٍ، على أن تنتهى فترة الانتخابات، مساء الثلاثاء 12 ديسمبر الجاري.
كانت الجهات المتخصصة، أنهت كافة الاستعدادات في جميع اللجان الانتخابية، التي ستعقد في المدارس، البالغ عددها 8 آلاف 865 مدرسة على مستوى الجمهورية.
ويخوض الانتخابات 4 مرشحين، المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، رمز النجمة، المرشح الرئاسي فريد زهران، رمز الشمس، والمرشح الرئاسي عبد السند يمامة، رمز النخلة، والمرشح الرئاسي حازم عمر، رمز السلم.
ونوهت الهيئة الوطنية للانتخابات، إلى أنه يمكن للناخبين الاستفادة من خدمة الاستعلام المجانية، ومعرفة اللجنة الانتخابية، رقم اللجنة الفرعية، والرقم في الكشوف الانتخابية، من خلال إرسال رسالة بالرقم القومي إلى 5151 من أي هاتف محمول، واتباع الإجراءات، وسيُرَدّ برسالة بنتيجة الاستعلام.
أتاحت الهيئة الوطنية للانتخابات إمكانية استعلام المواطنين عن المقرات الانتخابية، وأحقيته في التصويت بالانتخابات، عن طريق الرقم القومي الخاص بكل مواطن، على موقع الهيئة الوطنية للانتخابات.
يستعلم المواطن عن لجنته الانتخابية، من خلال إدخال الرقم القومي على الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات، والخطوة التي تتلو ذلك، إدخال الرقم القومي، والضغط على كلمة الاستعلام عن موقفك الانتخابي، والمكتوب أسفل "الاستعلام عن حقك في مباشرة حقوقك السياسية، ثم يدخل المواطن رقمه المكون من 14 رقمًا".
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل تتوقع إنهاء الحرب على غزة ولبنان بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً