قريبًا.. استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير الأسلحة النووية

يُعتبر الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين، فيُمكن استخدامه في تحقيق مكاسب مهولة للدولة عن طريق تطوير الأنشطة والمجالات المختلفة، وبالمثل يُمكن الاعتماد عليه لإنشاء الأدوات الخطيرة التي تضر بمصلحة الأمن القومي، فنحن على حافة الخطر بفضل هذه التقنية التي سيطرت على العالم كله.

الذكاء الاصطناعي والأسلحة النووية

كشفت العديد من الدراسات البريطانية، إنه بحلول عام 2025 يُمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في شن الهجمات الإلكترونية عن طريقة تطوير الأسلحة النووية من خلال استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي التي تطورت بشكل كبير في الفترة الأخيرة، حسبما أعلنت صحيفة Times.

وأدانت بريطانيا استخدام تقنية الـ AI في مساعدة الإرهابيين على خلق أسلحة متطورة يُمكنها تحقيق خسائر فادحة، فهي تفضي على مدينة بأكملها إذ تم استخدامها، لذا تبذل الدول جهودًا كبيرة لوقف إنتاج هذه النوعية من الأسلحة.

وأعربت الدول عن فزعها الكبير بشأن هذه التقنية الخطيرة التي سيطرت على العديد من المجالات، فلم يسلم أحد من الذكاء الاصطناعي الذي سيطر على 90% من الوظائف حسبما كشفت الصحف الأجنبية.

وظائف عجز الذكاء الاصطناعي على اقتحامها

عجز الذكاء الاصطناعي على اقتحام العديد من الوظائف، مثل رعاية كبار السن، فلا تستطيع هذه التقنية الاهتمام بالمسنين، فهذا الروبوت لم يُقدم الدعم الكافي لهؤلاء.

كما أن هذه التقنية تقف عاجزة أمام وظائف البرمجة المختلفة، فهي لم تستطع القيام بهذه النوعية من الأعمال التي يحتاج إلى نمط خاص للقيام بهذه المهام الدقيقة.
كما أن الـ AI لم يقدر على تقديم الدعم النفسي والعاطفي إلى جميع الأشخاص المحيطة به، فلم يستطع لعب دور الزوج أو شريك الحياة بشكل عام.