لمساعدة قائد الكبينة.. علماء يطورون «الروبوت الطيار»
الروبوت الطيار
تطورت الروبوتات كثيرًا عما كانت، فأصبح الروبوت الآن قادرًا على التحدث معنا كما نشاء مثله مثل الإنسان الذي يُجيب على جميع الاستفسارات والغريب أننا نجد لديه إيجابات منطقية على جميع الأسئلة نظرًا لأنه يحلل كل شيء بكفاءة وفاعلية غير مسبوقة.
الروبوت الطيار
طور العديد من العلماء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا روبوتًا حديثًا لمساعدة الطيار على أداء مهمته بكفاءة عالية، فهو مسئول مسئولية تامة عن مساعدة قائد الطائرة من خلال الاعتماد على ما يسمى بـ «خرائط البروز».
وتُحدد هذه الروبوتات خط سير الطائرة كما أنها تبقى طوال الوقت في الكبينة مع الطيار، فهذه الآلات تساعدنا على فك رموز الخوارزميات المعقدة في الطريق نظرًا لأنها تعتمد على برامج متطورة للذكاء الاصطناعي.
وساهمت هذه الروبوتات في تطوير المجال الجوي بشكل كبير، فهذه التقنية ساعدت على رصد حركات الطائرات المختلفة ووضع جدول زمني لجميع الرحلات بدايةً من الإنطلاق ثم العودة.
روبوتات نسائية
أحدث الـ AI طفرة حقيقية في عالم الروبوتات جعلت الجميع يتحدث عنها، فتقنية الذكاء الاصطناعي كشفت عن الوجه الحقيقي للتطور التكنولوجي الكبير، فتم ابتكار العديد من الروبوتات التي ساعدت الإنسان البشري على القيام بالكثير من المهام الصعبة التي تستهلك وقتًا وجهدًا كبيرًا.
فتم إنشاء روبوت الطماطم الذي يُمكنه جني الثمار، إضافة إلى الروبوت «ماربوت» الذي يُرحب يجميع الزبائن، ويُقدم الحلول اللازمة لجميع المشكلات التي تواجهم، ومن ثم توضيح الأدوية المناسبة لحالتهم وكافة المعلومات الطبية التي تخص المشكلات المرضية التي يُعانون منها.
ولا ننسى المذيعة الروبوت «هلا الوردي» المُتخصصة في التقارير السياسية والمقالات العربية، فهي تُحاور مئات بل آلاف الأشخاص، فهي مميزة للغاية وتتعامل بلطف مع الجميع، كما أنها تُحيي الجمهور.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً