الجمعة، 22 نوفمبر 2024

07:47 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

هينبه الحارس.. استخدام الذكاء الاصطناعي في عمليات الأمن والحراسة

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي

تخيل أن تسير في الشارع وتجد روبوتًا واقفًا لحماية أحد المباني، فهذه الآلات لا يُمكنك الاستهانة بها على الإطلاق، لما لها من قدرات خارقة يُمكنها القيام بالعديد من الأشياء، فشئنا أم أبينا هذه الروبوتات أصبحت تشارك الإنسان في كافة شيء، كما أن هذه التقنية تُطلق العديد من الإنجازات كل يوم، فماذا تعتقد عن إنجاز اليوم؟

الذكاء الاصطناعي يقتح آفاق جديدة

أعلنت العديد من شركات الأمن والحراسة في جميع دول العالم عن استخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء روبوتات للحراسة بدلًا من العمال، حسبما كشفت الصحف الأجنبية.

ويُمكن استخدام الروبوتات في التعرف على الوجوه المختلفة، ومن ثم إصدار البيانات وتحليلها جيدًا لإصدار إشارة تنبيه إلى الجهات الخاصة لإتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.

ويُمكن للروبوتات التعرف على الوجوه الغريبة من قبل الاقتراب من المنشأت مما يُسهل عمل هذه الآلات، كما أن الروبوت يمكنه التعرف إذا كان الشخص مطلوب من القضاء أم لا.

وتهدف الشركات إلى استغلال هذه الروبوتات في مكافحة الجرائم ومعرفة الجاني ومن ثم تقديمه إلى المحاكمة، فهذه الآلات من الممكن أن تحل محل ضباط الشرطة وتلقى القبض على المجرمين.

وتُعاني شركات الأمن والحراسة من نقص كبير في العمالة، لذا تتجه معظم الدول إلى الاعتماد على الروبوتات، لكن هذا الأمر يُعد تحديًا كبيرًا أمام العديد من الشركات التي لا يمكنها الوثوق في هذه الآلات.

جهود الذكاء الاصطناعي

اقتحمت تقنية الذكاء الاصطناعي عدد كبير من المجالات، فأحدث الـ AI ثورة غير مسبوقة في مجال التكنولوجيا، فاحتل القمة وظل على الصدارة، بسبب الإنجازات التي يُحدثها يومًا بعد يوم.

فطور عدد لا نهائي من المجالات بدايةً من الطب وصولًا بالغناء والموسيقى، ويعتمد 90% من العلماء حول العالم على هذه التقنية التي تُتيح آفاق جديدة في جميع الأنشطة.

search