فتيات الاسكوتر، سارة وضحى تحكيان لـ«الجمهور» قصة نجاحهما
ضحى وسارة
أسماء أبو شادي
استطاعت المرأة المصرية أن تتحدى الظروف والصعاب وتخترق عالم الذكور، حتى عملت في مهن صنفها المجتمع بأنها خاصة بالرجال، فقد دخلن مجال القيادة ليثبتن أنه بمقدور النساء تحمل هذه المهن التي يراها معظم الرجال أنها تكلفهم فوق طاقتهم.
قيادة الاسكوتر، اجتاحت هذه المهنة عالم السيدات، خاصة مع زيادة الأسعار دفعت الكثير للخروج بحثا عن مصدر دخل لهن.
وخلال السطور التالية، يرصد لكم موقع الجمهور قصتين ملهمتين تحديتا جميع الظروف واتخذتا “الأسكوتر”، مصدرا للعيش.
سارة، قصة ملهمة اشترت الاسكوتر لمواجهة غلاء المعيشة
سارة إحدى العاملات في قيادة الاسكوتر، اتخذت منه سبيلا لرزقها بعد طلاقها من زوجها فأصبحت تبحث عن لقمة عيش بالحلال، فعملت في البداية في مهنة مندوبة شحن عن طريق المواصلات العامة.
بعدها قررت أن تشتري الاسكوتر لتوصيل الطلبات بدلا من المواصلات المرهقة والتي تأخذ منها وقتاً كثيراً.
فقالت "سارة" لموقع الجمهور: “الاسكوتر أصبح هو حياتي وجزءا من عائلتي، بطمن عليه زي ولادي”.
ضحى أسرع دليفري في مصر
ومن سارة ننتقل لـ “ضحى”، ذات الـ 27 عاماً، أيضاً من الفتيات اللاتي اتخذن الاسكوتر مصدراً لدخلهن، لكن حلمها لم يتوقف على الاسكوتر فقد حققت حلمها واشترت سيارة لها بدلاً منه.
وبعد سرد قصص فتيات الاسكوتر، تبقى هذه الأداة أسهل وأوفر المواصلات التي يتجه إليه البعض لمساعدته على الزحام ومصدر رزق له.
تابع موقع الجمهور من خلال (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً