«أغلقت صفحة الأهلي»، تعليق ناري من خالد الجوادي مترجم كولر بعد رحيله
خالد الجوادي
محمد الصو
علّق خالد الجوادي المترجم السابق للسويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، على التصريحات التي أدلى بها في أحد البرامج خلال الساعات القليلة الماضية، والتي أثارت الجدل بين الجماهير الحمراء.
وكتب «الجوادي» عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي قائلًا: “بنهاية حلقة مع الأستاذ محمد المحمودي أُغلق الصفحة تمامًا وأبدأ العودة لحياتي الهادئة مع أسرتي في ألمانيا، تعرضت على مدار أسابيع لهجوم وأكاذيب وتجريح وارتأيت حقي في الرد وهو أيسط حقوقي كإنسان”.
خالد الجوادي يعلق على جماهير النادي الأهلي
وأضاف مترجم الأهلي السابق: “لم أرد من الحلقة إلا وداع راقي ومحترم وأحصل على أبسط حقوقي في الرد وأظهر أنني اجتهدت في عملي وأخلصت فيه، وفي الحلقة لم أتعرض لأحد ولم أبحث إلا عن وداع محترم وأعتذر عن أي خطأ أو ضرر وقع عن غير قصد وإنما كان حديثي من القلب وبحسن نية ومحبة للجميع”.
وقال: “اشكر من قال في حقي كلمة خير ورأى أني اجتهدت في عملي على مدار عامين وعاملني على حسن نيتي، وأحترم من لم يعجبه كلامي ولم ير لي الحق في الدفاع عن نفسي وأثنى على رحيلي، وأعتذر عن أي خطأ أو تقصير على مدار السنتين أو في هذا الحوار”.
واختتم خالد الجوادي: “رجائي الوحيد من الجميع أن تتركوني أعود إلى حياتي في هدوء وأن تغلقوا صفحتي بحلوها ومُرها وأن تركزوا فيما هو أهم مني بكثير، فلم أكن إلا ترس في منظومة عظيمة ولا يستحق الأمر كل هذا اللغط، وأغلقت الصفحة وأنظر للغد شاكرًا الجميع ومتمنيًا للكل دوام الصحة والعافية والسلام النفسي”.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً