من عامل في فندق إلى نجم، الصدفة تلعب دورها مع أحمد عز (بروفايل)
أحمد عز
لينا غالي
الصدفة تلعب حظها مع الفنان أحمد عز، الذي تحولت حياته من عامل في فندق، إلى أن أصبح من النجوم الصف الأول، الذين يتهافت عليه الجمهور، بمجرد مشاركته أو تصدره في أي عمل فني.
أحمد عز من عامل في فندق إلى السينما
يعتبر أحمد عز، في الوقت الحالي واحد من أهم الوجوه المتميزة في السينما المصرية، التي يستمتع بيها المشاهد، بالرغم من رفض والده في البداية عمله كممثل أو مشاركته في هذا المجال.
قال أحمد عز، في أحد البرامج التلفزيونية، «اشتغل في استقبال الفنادق، واترقيت ووصلت لدرجة عالية واشتغلت سيلز»، موضحا أنه في سن 25 كان المسؤول عن السيلز الخاص بالفندق في مصر، وأن في عام 1995، كان راتبه 7 آلاف جنيه.
تابع: أن في هذه الفترة كان يعمل موديل في الإعلانات، ووقتها رأته المخرجة إيناس الدغيدي، وطلبت منه المشاركة في فيلم تبحث فيه عن الوجوه الشابة وهو فيلم «مذكرات مراهقة» مع هند صبري.
أضاف: أنه طلب من إدارة الفندق وقتها أن تعطي له إجازة لمدة شهرين لتصوير الفيلم ولكن المديرة رفضت ذلك، وطلبت منه الاختيار بين العمل في الفندق أو الفيلم، فقدم استقالته في وقتها للمشاركة في الفيلم.
وأوضح «عز» أن والده رفض مشاركته في هذا المجال، وأصدر فرمان ضده أن لا يصرف عليه بعد ذلك.
أحمد عز يلفت انتباه المخرجين
ومن مشاركته في الفيلم ولفت انتباه المخرجين والمنتجين إليه، تعاون مع كبار صناع السينما المصرية، بداية من نجوم لهم تاريخ طويل من الأعمال المميزة مثل الفنان الراحل نور الشريف في فيلم «مسجون ترانزيت».
شارك أحمد عز أيضأ في أكثر من عمل مع الفنانة يسرا؛ ليكون ثنائي له أكثر من عمل ناجح ومتميز سواء درامياً أو سينمائيًا، كما عمل مع كبار المخرجين مثل طارق العريان وشريف عرفة وساندا نشأت
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً