«أبو عيطة»: هشام قاسم مسجون بإرادته وهو من طلب ذلك
كان من الممكن أن يكون هناك صلح مع قاسم، لو كان الخلاف سياسي، ولكن انا لا يعنيني الصلح مع مُطبع، والصلح مع صديق للأمريكان والصهاينة، ولوكان مواطنا عاديين لذهبت له حتى مكانه وقبلت رأسه، لكن مع قاسم لا يوجد مجال ".
الحوار الكامل: