حقيقة إلغاء جلسة المصارحة الدورية بين حسام حسن والصحفيين
حسام حسن
رحمة عويس
كشف المنسق الإعلامي لمنتخب مصر الأول محمد مراد، عن حقيقة اعتزام حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر الأول، إلغاء جلسة المصارحة الدورية التي أعلن عن تنظيمها شهريًا، مع الصحفيين وممثلي وسائل الإعلام المختلفة، على خليفة ما حدث خلال الساعات القليلة الماضية وتناقل البعض معلومات مغلوطة.
وقال محمد مراد خلال مداخلة هاتفية له في برنامج «صباحكو رياضة»، المذاع عبر أثير إذاعة الشباب والرياضة: «السبب وراء عقد الاجتماع الذي أقيم الإثنين الماضي في مقر الجبلاية، هو رغبة الجهاز الفني للمنتخب الوطني لاطلاع الشارع المصري على آخر التطورات، وخاصة أن البعض من الزملاء يرون أن الجهاز الفني مبتعد عنهم، لذلك تقرر أن يتم عقد جلسة دوريه معهم لاطلاعهم على آخر المستجدات».
«مفيش نية لإلغاء جلسة المصارحة مع توأم المنتخب»
وأردف المنسق الإعلامي لمنتخب مصر: «ليس هناك نية لإلغاء الجلسة أو عدم تكرارها مجددًا ولم يتم التطرق لهذا الأمر، ولكن ما تناقله البعض خطأ ولم يصدر من حسام أو إبراهيم حسن خلال الجلسة، المثير للدهشة أن هناك ما يقرب من 95%، ممن تناقلوا التصريحات عبر صفحاتهم الشخصية على «فيس بوك»، لم يكونوا متواجدين من الأساس في الجلسة، وما نقل عبارة عن معلومات مغلوطة لا تمت للواقع أو التصريحات بصلة».
وأشار مراد إلى أن الصحفيين وجهوا الأسئلة للجهاز الفني للمنتخب وأجابوا عليها، ولم يتجاوز حسام أو توأمه في حق أحد سواء لاعبون أو أندية، والحديث داخل الجلسة كان عبارة عن ردود ومناقشة، من العميد وشقيقه على إجابات ممثلي وسائل الإعلام فقط، لكن هناك من قام بتحريف وتحوير الحديث.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً