الجمعة، 20 سبتمبر 2024

05:52 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

القبض على سيدة حاولت قتل أرملة الإعلامى الراحل وائل الإبراشي

سحر الإبراشي وزوجها الراحل

سحر الإبراشي وزوجها الراحل

أمة الله عمرو

A A

تعرضت سحر الإبراشي أرملة الإعلامي الشهير الراحل "وائل الابراشي"، لمحاولة اعتداء بالقتل من إحدى السيدات بسلاح أبيض، أمام نطاق سكنها بمنطقة 6 أكتوبر، وطلبت الإستنجاد من أمن الكمبوند، وتحفظ على السيدة حتى حضرت الأجهزة الأمنية وألقت القبض عليها.

بداية واقعة التعدي على أرملة وائل الإبراشي
 

وكانت البداية عندما تلقى المقدم محمد مجدي رئيس مباحث قسم أول أكتوبر، بلاغا من شرطة النجدة يفيد بتحفظ الأمن الإداري لكمبوند سكني في أكتوبر، على سيدة حاولت الاعتداء بسلاح أبيض على “سحر الإبراشي” أرملة وائل الإبراشي.


وعلى الفور توجهت قوة من القسم لموقع البلاغ، ووجود سيدة في العقد الرابع من عمرها، تتلفظ بعبارات غير مفهومة، وكانت تهزي بكلمات غير واضحة زاعمة جملة “وائل كان هيتجوزني”، واصطحبتها القوة الأمنية من الكمبوند السكني الخاص بأرملة وائل الإبراشي.

زوجة وائل الإبراشي تنفي معرفتها للسيدة
وحررت سحر الإبراشي محضرا بواقعة التعدي، وعند استماع أقوالها في استجوابها عن معرفتها بتلك السيدة، اكتفت بقول عبارة "معرفش طلعت لي منين"، وأول مرة أشوفها وتهجمت عليي، بعبارات مش مفهومة، وأنها استغاثت بأمن الكمبوند، فور إشهار السيدة بالسلاح الأبيض.

كما نفت سحر الإباشي في المحضر الذي قدمته، عدم وجود أي علاقة بينها وبين السيدة التي قامت بمحاولة الاعتداء عليها بسلاح أبيض “سكين”، وقالت إنها تفاجأت بها سيدة في الطريق، وكانت تحاول التعدي عليها وأنها نجت من هذه السيدة بأعجوبة.


وتم تحرير محضر لازم بالواقع، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهمة، وتم تولي النيابة العامة مباشرة التحقيقات في الواقعة.


تويتة بعد وفاة وائل الإبراشي
كتب أحد رواد تطبيق «X» قائلًا: «الأستاذ وائل الله يرحمه بنفسه منزل تويتة؟».، وقال الآخر: «لا متقولش أنت رجعت تاني»، وتحدث ثالث بطريقة هزلية قائلًا: «الله يرحمك يا أستاذ وائل ويديك الصحة».

فيما علق أحد المتابعين مندهشًا من التفاعل الكبير على التغريدة: «يعني واحد ميت بيعمل بوست بيجيب مشاهدات فوق الـ600 ألف ومتابعين ما شاء الله، ‏واحنا الأحياء لا حد بيعبرنا ولا حد بيتابع ولا حتي بيعمل لايك، ‏أنت واخد الدنيا والآخرة ولا إيه ظروفك أنت!».



 

search