السر في رقم 3.. وظائف هددها وطورها الذكاء الاصطناعي

هدد الذكاء الاصطناعي وظائف وثبت أقدام وظائف أخرى، فهذه التقنية الشهيرة انتشرت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، علاوة على تدخلها في كافة شيء نظرًا للتطور التكنولوجي الذي يزداد يومًا بعد يوم، لذا نوضح لكم المهن التي تستفيد وتضر من تقنية الـ AI.

المحامي

يطور الذكاء الاصطناعي العاملين في مجال المحاماة، فلم يهدد وظائفهم نظرًا لأنه لا يستطيع إعداد المستندات القانونية، وجمع المعلومات، والوقوف في المحكمة والتحدث مع القضاة.

مشرفي العمال

يعجز الذكاء الاصطناعي عن اقتحام مهنة مشرفي العمال، فهذه الوظيفة تحتاج إلى جهد شاق ومختلف من نوعه، لذا لا يمكن لتقنية الـ AI التدخل فيها بأي شكل من الأشكال.

الأطباء 

يعجز  الذكاء الاصطناعي عن إجراء العمليات الجراحية وحده، فهذه التقنية تحتاج إلى تدخل كبير من قبل الخبراء، لضمان نجاح العملية بالشكل المطلوب، ونوضح لكم الوظائف التي يهددها الذكاء الاصطناعي.

عاملي البناء

تُعتبر مهنة البناء من الوظائف الهامة التي يهددها الذكاء الاصطناعي، فتحاول الروبوتات إحلال محل الإنسان في عمليات صب الأسمنت وخلط الخرسانة خاصةً في ظل انتشار الطباعة ثلاثية الأبعاد التي تحتاج إلى الدقة والسرعة.

الصحفيين

تُهدد برامج الدردشة الآلية العديد من المحررين والصحفيين، فيُمكن للكثير من الروبوتات أن تقم بدور الإنسان خاصةً وأنهم لا يتقاضون أي أجور تذكر، لذا من الممكن أن يُطيح الذكاء الاصطناعي بهذه المهنة الشهيرة التي يعمل فيها آلاف الأشخاص.

مصففو الشعر

كشف العديد من الخبراء عن إمكانية تواجد صالونات لتصفيف الشعر والحلاقة بدون الاعتماد على الإنسان، بل يتم تشكيلهم من خلال تقنية الذكاء الاصطناعي مما يُهدد بقاء الإنسان بشكل كبير.