ياسمين صبري تُثير الجدل بتصريحاتها عن محمد إمام.. والجمهور: «بيضحكك تاني»

تصدرت الفنانة ياسمين صبري، مواقع التواصل الاجتماعي وذلك عقب تصريحاتها عن الفنان محمد إمام الذي تُشاركه بطولة فيلمه الجديد «أبو نسب» المقرر عرضه خلال الأيام المقبلة.

وقالت «صبري» على هامش مهرجان البحر الأحمر السينمائي، إنها تُحب العمل مع الفنان محمد إمام لأنه مريح جدًا ومجتهد، ودمه خفيف، مردفة: «بيضحكني جدًا».

«محمد إمام بيضحكني»

وانهالت التعليقات على ياسمين صبري، عقب هذا التصريح، حيث تذكّر البعض تصريحات أثناء زواجها من رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، وأن أفضل ميزة فيه هي أنه دائما يضحكها.
 

علق أحد المتابعين قائلا: «تاني ياسمين بيضحك، نقول مبروك يعني، وآخر علق: تاني يا ياسمين نقول مبروك يعني ده متجوز».

وفي هذا الحين سخر الجميع منها، على أساس أن أحمد أبو هشيمة بكل ما يملك من أموال أكثر شيء يُعجبها فيه خفة دمه فقط، لذلك ربط البعض هذه التصريحات بالتصريحات عن محمد إمام وطرحوا بعد الأسئلة أهمهم: هل محمد إمام سيكون الزوج الجديد لياسمين صبري؟.

فيلم «أبو نسب»

يستعد صناع فيلم «أبو نسب» بطولة الفنان محمد إمام، والفنانة ياسمين صبري، لعرض الفيلم داخل دور العرض السينمائي في مختلف دول العالم بدءً من يوم 28 ديسمبر الجاري، بعد أسبوع من عرضه داخل مصر.

وطرحت الشركة المنتجة للعمل، البوستر الدعائي الأول، وظهر عليه كلًا من ياسمين صبري مرتدية فستان زفاف، ومحمد إمام ببدلة العرس، وماجد الكدواني يحمل مسدسًا ويهدد «إمام».

وفيلم «أبو النسب» من بطولة محمد إمام وياسمين صبري، وماجد الكدوانى، وفاء عامر، وهالة فاخر، ومحمد لطفي، وعدد من الفنانين، ومن تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.

محمد إمام وياسمين صبرى في ثنائية ناجحة

كون الفنان محمد إمام ثنائية ناجحة مع الفنانة ياسمين صبري من خلال عدة أفلام، من بينها، فيلم «ليلة هنا وسرور» وهو ثاني تعاون جمعهم معًا، وهنا اثبت الثنائي أن من الممكن تحقيق نجاحًا كبيرًا، حيث شارك في بطولة العمل كلٍ فاروق الفيشاوي، كرم جابر، محمد عبد الرحمن، محمد ثروت، محمد أنور، ومن إخراج حسين المنباوي، تأليف كريم يوسف.

وقدم الفنان محمد إمام من خلال فيلم «ليلة هنا وسرور» دور «رضا» وهو نصاب محترف يعود من إيطاليا لسرقة تمثال أثري، وينتحل شخصية رجل أعمال يُدعى «سرور أبو الدهب»، ويتعرف على الفتاة هنا ويتزوج منها، ويوهمها بأنه يعمل لدى المخابرات المصرية، وأن الموساد يتعقبه لسرقة التمثال، في الوقت ذاته يتربص به زعيم العصابة الحاج الضو ليسرق نفس التمثال.