طلع ليها عوامل وراثية.. أسباب خشونة الركبة وطرق العلاج

تُعتبر خشونة الركبة من أكثر المشكلات المنتشرة بين مختلف الأعمار السنية، فهي مشكلة كارثية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لأنها ترتبط ارتباطاً كليًا بالحركة، حيث تؤثر على العظام بشكل كبير، لذا سنرصد لكم أسباب خشونة الركبة والطرق الفعالة للحد منها.

التقدم في العمر

يُصاب العديد من الأشخاص بخشونة الركبة، فهي لا ترتبط بعمر معين، ولكنها تزداد مع التقدم في العمر، بسبب ضغط العظام وعدم مروتنها، بجانب تعرضها للتآكل.

السمنة المفرطة

يضغط زيادة الوزن بشكل أو بآخر على مفاصل الجسم، حيث كشفت الدراسات الحديثة أن الأشخاض اللذين لديهم مؤشر كتلة يتخطي الـ 30 يكونن أكثر عرضة للإصابة بمرض السمنة الخطير.

إجهاد المفاصل

الأشخاص اللذين تتطلب وظائفهم القيام بالعديد من الأنشطة، يكونن أكثر عرضة للإصابة بخشونة الركبة.

عدم ممارسة التمارين الرياضية

يؤدي عدم ممارسة الرياضة إلى الإصابة بخشونة الركبة، بسبب إجهاد الركبة بشكل كبير.

العوامل الوراثية

أثبتت العديد من الدراسات الحديثة أن الوراثة تُعتبر عاملًا أساسيًا في إحداث خشونة الركبة، لذا تتوارث الأجيال هذه المشكلة الكبرى.

كيفية علاج خشونة الركبة؟

يجب الابتعاد عن العادات الخاطئة التي تسبب خشونة الركبة ويأتي على رأسها تجنب الجلوس لفترات طويلة والحركة بشكل مستمر مع أهمية تجنب تني الركبة، وعلينا بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.