دبلجة الفيديوهات.. «اليوتيوب» يتحالف مع الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي
طال الذكاء الاصطناعي منصة «اليوتيوب»، فلم تفلت من تحت يديه مُحدثًا العديد من التطورات الكثيرة بدايةً من تعديل الصور وصولًا بترجمة العديد من اللغات التي تفتح آفاق جديدة لهذا التطبيق الذي يٌسجل مليارات الدخول يوميًا.
اليوتيوب يتحالف مع الذكاء الاصطناعي
أعلنت منصة «اليوتيوب» عن تحالفها مع الذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى، فطرحت ما يُسمى بـ ميزة الشاشة الخضراء التي تُسهل عدة أمور على المستخدم من بينها دبلجة مقاطع الفيديو إلى العديد من اللغات.
أتاح اليوتيوب إنشاء العديد من مقاطع الفيديو من خلال YouTube Shorts المدعومة بتقنية الذكاء الاصطناعي، ولا يقف الأمر عند هذا الحد، بل يُمكننا استبدال الصور ومقاطع الفيديو بواسطة الـ AI، حسبما كشف موقع «engadget».
ويُمكن للذكاء الاصطناعي تقديم العديد من الأفكار من خلال «YouTube Studio»، بجاني إعطائنا تصورًا دقيقًا للمشاريع المستقبلية من خلال الاعتماد على فريق كامل من المبدعين.
ويُساعد «Creator Music» على اختيار أفضل الأغاني والنغمات المناسبة، فكل ما يجب علينا فعله هو كتابة وصف بسيط لهذه الأغنيات ويُوفر لنا التطبيق المطلوب، إضافة إلى دبلجة الفيديوهات عن طريق «Google Area 120».
ويتم دبلجة الفيديوهات إلى اللغات البرتغالية، والإسبانية، والإنجليزية، علاوة على إمكانية التحقق من المخرجات قبل اختبارها، بجانب التعليقات الصوتية ومعرفة حقوق الملكية من خلال تطبيق «YouTube Create».
3 فئات مستفيدة من الـ AI
تُوجد 3 فئات تُحقق استفادة غير مسبوقة من تقنية الذكاء الاصطناعي، وأولهم شركات «إنفيديا» و«إيه أم دي» على أن يليهم شركات «جوجل» و«أمازون» و«مايكروسوفت» وأخيرًا شركة «ميتا» التي يُمكنها تحقيق مكاسب كثيرة عن طريق الدعايا والإعلانات.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً