رئيس سموحة: نرفض نظام الدوري الجديد لعدم تكافؤ الفرص

أكد فرج عامر، رئيس نادي سموحة، أنه يؤيد إقامة نظام استثنائي للدوري المصري، لكنه أشار إلى أن الإدارة الفنية بالنادي ترفض ذلك بسبب غياب تكافؤ الفرص بين الأندية.

وقال عامر في تصريحات تليفزيونية عبر برنامج "بوكس تو بوكس" الذي يقدمه الإعلامي على قناة «ets»: «يجب أن تُلعب مباريات الدور الأول على ملاعب محايدة، لأن الفرق لن تتقابل بنفس الطريقة في الدور الثاني».

وأضاف رئيس سموحة: «هذا سيجعل التركيز الإعلامي منصباً على الأندية العشرة المتنافسة على اللقب، وبالتالي سيخلق حالة من عدم تكافؤ الفرص».

فرج عامر: بعض الأندية ترى أن النظام التقليدي هو الأفضل

وتابع: «لماذا لا نبدأ بالنظام التقليدي للدوري ونرى متى سينتهي؟، ورغم تأييدي للدوري الاستثنائي، فإن إدارة سموحة ترفض هذا المقترح».

 وأكمل: «أنا ضد أي تربيطات، وأتواصل مع الأندية الأخرى التي تفضل إقامة البطولة بشكل طبيعي، وهناك بعض الأندية ترى أن النظام التقليدي هو الأفضل».

واختتم: «هناك ملاحظات تتعلق بالملاعب المحايدة في الدور الأول، فضلاً عن أن الأضواء ستسلط على فرق المجموعة الأولى التي تتنافس على اللقب، مما يخلق فرقاً بين الدوري الممتاز ودوري المحترفين».

وكشفت رابطة الأندية عن تفاصيل مراسم تسليم درع الدوري للنادي الأهلي، وذلك عبر بياناً نشرته عبر الحساب الرسمي للرابطة على مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.

وأكد رابطة الأندية في بيانها، على أنه تقرر تسليم درع بطولة الدوري بشكله الجديد وفي أول نسخة منه بعد الانتهاء من تصنيعه في إنجلترا، وذلك بعد انتهاء مباراة النادي الأهلي ونادي جورماهيا الكيني، المقرر إقامتها يوم السبت الموافق 2024/09/21.

تابع موقع الجمهور من خلال (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا

الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.