الجمعة، 22 نوفمبر 2024

07:36 م

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

من بينهم «الفيسبوك».. 3 فئات مستفيدة من انتشار «الذكاء الاصطناعي»

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي

يشهد التاريخ المعاصر طفرة غير مسبوقة في عالم التكنولوجيا لاسيما بعد انتشار «الذكاء الاصطناعي»، فالصغار تُردد هذا المصطلح، والكبار ترغب في تحقيق أقصى استفادة منه.

يتسائل الجميع، من المستفيد من هذه التقنية التي توغلت حياتنا بشكل كبير؟ خاصةً وأنها أحدثت طفرة غير مسبوقة في الشهور الأخيرة، ببسب التحولات التكنولوجية التي تزعمتها هذه التقنية التي لا مثيل لها.

من المستفيد من انتشار «الذكاء الاصطناعي»؟

تُوجد 3 فئات تُحقق استفادة غير مسبوقة من تقنية الذكاء الاصطناعي، وأولهم شركات «إنفيديا» و «إيه أم دي» المسئولة عن إنتاج المعدات الخاصة بتقنية الـ AI، لأنه بدون استخدام هذه الأدوات لا يُمكننا الوصول إلى قمة الذكاء الاصطناعي.

وتتمثل الفئة الثانية في، شركات «جوجل» و «أمازون» و «مايكروسوفت» فهذه المنصات استطاعت إطلاق العديد من روبوتات الدردشة التي يمكنها التفاعل مع الجمهور.

وهذه النوعية من الروبوتات لديها قدرة خارقة على تلخيص أكثر من 75 ألف كلمة في وقت قياسي، بجانب تحويل كافة البيانات إلى مُلخصات في شكل مذكرة أو خطاب، مما يُفيد هذه الشركات بشكل كبير.

وتتمثل الفئة الثالثة في، شركة «ميتا» التي يمتلكها مارك زوكربيرغ، فيُمكن لهذه الشركة العملاقة تحقيق أقصى استفادة من خلال الدعايا والإعلانات التي تتبعها منصة «الفيسبوك»، عن طريق تحليل بيانات كافة المُستخدمين.

فيُمكن للفيسبوك استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال التسويق، عن طريق عمل مسودة جانبية للمحتوى، علاوة على إعادة صياغة المعلومات بشكل مناسب، لتسهيل عملية الدعايا المختلفة، ومن ثم تحقيق الأرباح.

search