سودانية تنتقد تصرفات أبناء بلدها بمصر: «خربتوها»، وآخر يمدح كرم المصريين (فيديو)
مصر والسودان
أحمد عجاج
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي «إكس» فيديو لمواطنة سودانية تعيش في مصر، تهاجم السودانيين الذين لجأوا إلى مصر عقب الحرب التي اندلعت في السودان.
وقالت في بداية الفيديو الذي بثته عبر صفحتها الشخصية على موقع «إكس»، وتداوله مستخدمي الموقع، «خربتوها خربتوها، أنا ساكنة في أرض اللواء منطقة شعبية، الإيجار كان ألف وألف ومتين جنيه وأصبح 6 آلاف و7 آلاف بسبب السودانيين».
وأضافت: «اللي هيقول احنا جايين من حرب إزاى هندفع الأرقام دي، هقوله السماسرة السودانيين هما اللي عرفوا المصريين الإيجارات دي، كانوا يدفعوا في الشقق 5 آلاف و6 آلاف ويؤجروها للسودانيين بأسعار تصل إلى 10 آلاف جنيه».
واستنكرت الاحتفالات والتجمعات والهزار والضحك للمواطنين السودانيين، موجهة تساؤل في نهاية الفيديو «إزاي جايين من حرب وتعملوا كده».
كما تداول رواد الموقع فيديو آخر لمواطن سوداني يعيش في مصر، يقول إن المصريين متحملين ظروف أزمة اقتصادية، مشيرًا إلى الضغط على موارد البنية التحتية والاستهلاك والكهرباء والمياه.
موجهًا شكره للمصريين «شكرًا كتر خيركم» مهاجمًا السودانيين «بتقل في أدبك وتسوء سمعتنا اقفل فمك».
وهاجم المواطن السوداني السماسرة السودانيين، «ساعدوا في تخريب الاقتصاد ما مقبول نبقي لاجئين فى البلد ونخرب اقتصادها»، مشيدًا بمصر، قائلًا: «البلد فيها قانون استثمار ممكن تأجر مصنع ساهم في دعم اقتصاد البلد، بـ 30 ألف جنيه ممكن تستأجر مصنع في العاشر من رمضان، ادعم البلد اللي مستضيفاك وادعم بلدك وصدر للسودان حتي لو صابون، اشتغل بحاجات إنتاجية ليه بتدور على السهل».
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً