«أوشا» تطرق أبواب البيت الأبيض مع جى دى فانس نائب المرشح الرئاسى ترامب
السيناتور جي دي فانس وزوجته أوشا فانس
وداد العربي
حسم دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق، المرشح الرئاسي عن الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة الامريكية، المقبلة منصب نائب الرئيس بإختيار السيناتور الجمهوري عن ولاية أوهايو، جي دي فانس.
وأعرب فانس، عن امتنانه لزوجته أوشا، التي دعمته حتى اختاره ترامب، ليرافقه في السباق الانتخابي ضد الرئيس الحالي، جو بايدن، ونائبته كامالا هاريس.
وعلى الجانب الأخر ركزت الصحف الأمريكية، على جيمس ديفي فانس «جي دي فانس» وعلى زوجته أوشا، باعتبارها داعمة رئيسية له طوال السنوات الماضية .
من هي أوشا فانس؟
ولدت أوشا فانس، واسمها الأصلي تشيلوكوري، في عام 1986، لأبوين مهاجرين من الهند، في حي متنوع في سان دييجو في كاليفورنيا.
درست في كلية ييل للقانون،والتقت بزوجها فى هذا المكان ، وفي حديث سابق لقناة «أن.بي.سي. نيوز»، كشفت أوشا، أن علاقتها بزوجها بدأت بالصداقة
وقالت: «أعجبني أنه كان مجتهدًا جدًا».
تزوجا في 2014 في كنتاكي، مع إتمام المراسم بواسطة كاهن هندوسي، ولديهما ثلاثة أطفال هم: «إيوان، فيفيك، وميرابيل.
حياة أوشا فانس المهنية
تعمل أوشا فانس، محامية في سان فرانسيسكو وواشنطن العاصمة.
وعملت سابقًا كموظفة قانونية لرئيس المحكمة العليا جون روبرتس، والقاضي بريت كافانو، والقاضي أمول ثابار، قبل التحاقها بكلية الحقوق، إذ حصلت على درجة البكالوريوس في التاريخ من جامعة ييل ودرجة الماجستير في الفلسفة من جامعة كامبريدج.
ورغم تحفظها وبعدها عن الأضواء، ظهرت أوشا في مناسبات سياسية عديدة إلى جانب زوجها، مما يعكس دعمها الكبير له في مسيرته السياسية.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً