«حياة كريمة» تواصل دعم الأسر الأكثر احتياجا وعلاج المرضى مجانًا
حياة كريمة
زينب حلمي
«الحمد لله حياة كريمة مش بتسبنا لوحدنا» بهذه الكلمات عبرت أمل عبدالغفار، إحدى المواطنات، تقطن في منطقة المنيب التابعة لمحافظة الجيزة، عن ساعدتها؛ لجهود المبادرة الرئاسية حياة كريمة في تقديم الدعم للأهالي والأسر المستحقة للدعم في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجًا في ريف وصعيد مصر.
وعملت الفرق التابعة للمبادرة الرئاسية على تجهيز صناديق الدعم الغذائي تمهيدًا لتوزيعها على الأسر المستحقة للدعم، والتي حددتها المبادرة واختصت بها المرأة المعيلة، والمطلقة، وذوي الاحتياجات الخاصة، وكبار السن، والشباب غير القادر على العمل، وكبار السن، والأيتام.
وتواصل بعض المتطوعين بفرق البحث والرصد الميداني التابعين للمبادرة الرئاسية حياة كريمة مع الأهالي، وكان من بينهم «أمل» التي اعتادت على دعم المبادرة الرئاسية حياة كريمة لها في عدد من المجالات، أوضحت المستفيدة من صناديق الدعم الغذائي التابعة للمبادرة الرئاسية حياة كريمة، لـ«الجمهور» أنها تحصل على صناديق الدعم الغذائي بشكل شهري من المبادرة، وذلك لأن أطفالها من ذوي الاحتياجات الخاصة، معقبة: «حياة كريمة بتساعدني وبتساعد كل الأهالي بشكل كبير جدًا».
«علاج أولادي مجانًا بفضل حياة كريمة» بهذه الكلمات تحدثت «أمل » عن الدعم الذي قدمته المبادرة الرئاسية حياة كريمة في ملف علاج أطفالها من ذوي الاحتياجات الخاصة، قائله: «لدي 3 أطفال من ذوي الهمم ووقعت عليهم القوافل الطبية الكشف وحولوا على المستشفى لإجراء التحاليل والفحوصات اللازمة ومتابعة حالتهم بشكل دائم».
ووجهت إيمان الشكر للمبادرة الرئاسية حياة كريمة على جهدها الدؤوب في خدمة الأهالي في القرى الفقيرة والنائية والأكثر احتياجًا، مؤكدة أن مشروع حياة كريمة غير حياة الملايين في محافظات مصر.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً