سخر منه بسبب فلسطين، ويجز يرد على الشاعر خالد تاج الدين: «هؤلاء هم شهداء الوطن»

أثار مغني الراب ويجز، الجدل خلال الأيام الماضية، بسبب رفضه لحمله إعلانية تابعة لشركة تدعم الاحتلال الإسرائيلي، خاصة بعد إعلانه عن دعمه للأشقاء الفلسطينيين عقب الأحداث الوحشية التي يتعرضون لها.

وعلق الشاعر خالد تاج الدين،  على رفض ويجز هذه الحملة الإعلانية، عبر حسابه الشخصي، بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» موضحا إن النادي الأهلي أو عمرو دياب نفذوا عقود مع مؤسسات بها شروط جزائية بالملايين، مطالبًا مطرب الراب الشهير الذي ذكر اسمه بـ «ويجز» بعدم استغفال الشعب المصري واللعب على وتر التعاطف مع القضية الفلسطينية.

وتابع خالد تاج الدين: «آخر تراك نجحلك كان من تلات سنين وعملت كام واحد بعده محدش سمع عنهم حاجه، تعمل ايه بقى يا واد يا وينجز تعمل ايه، اه فكره، تعمل حملة سوشيال ميديا مدفوعة من بيدچات بتبقي واخده وتركب تريند القضيه عشان ده اللي بيجيب معانا علطول احنا شعب عاطفي وبنحب كده».

واستكمل: «مع أن محدش من الشركات دي عبرك بقالهم كتير وكلنا عارفين كده، زائد بقى أن سواء النادي الأهلي أو عمرو دياب أو غيرهم دي مؤسسات ماضيين عقود بالملايين وفيها شروط جزائيه بالملايين لو متنفذتش في الجدول الزمني المحدد ليها، أنا مش بقول متتعاطفش، أنا بقول متستغفلناش».

وجاء رد ويجز على الشاعر خالد تاج الدين، بطريقة غير مباشرة برسالة قوية للشاعر الغنائي خالد تاج الدين، بعد تعرض مطرب الراب لهجوم شديد من الشاعر، بعدما تداولت أنباء أن ويجز رفض حملة إعلانية لإحدى الشركات الكبرى للمياه الغازية.

واكتفى ويجز بتوجيه رسالة قوية بطريقة غير مباشرة، بنشر مجموعة صور يوضح بها الضوء على المجازر التي تشهدها فلسطين، والجرائم والانتهاكات التي يتعرض لها أهل غزة.

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا

الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.