صبا مبارك حديث السوشيال ميديا بسبب مسلسل لحظة غضب
لحظة غضب
نور الشايب
مسلسلات رمضان 2024، بعد أن تصدر التريند على منصة إكس، يتصدر اسم صبا مبارك حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك مع وصول أحداث مسلسل لحظة غضب إلى ذروتها باقتراب انتهاء عرضه، مثيراً ترقب الجمهور لنهايته اليوم.
من خلال دور يمنى، استطاعت صبا مبارك بتجسيدها الصادق والمقنع، خلق حالة غريبة ومختلفة على الجمهور لشخصية لم يتم تقديمها من قبل، شخصية الزوجة التي تتعرض لتعنيف من زوجها، ولا تستطيع عيش أبسط حقوقها في الحياة، وعندما تنفجر في لحظة غضب وتقتل زوجها، نرى كيف تنتقل في تحولاتها وانفعالاتها خلال الأحداث من امرأة ضعيفة ساذجة إلى امرأة قوية تتصدى لمن يضايقها واثقة من نفسها لا تخاف أحد.
لتأتي ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي متنوعة من النقاد والشباب على أداء صبا، فعلى سبيل المثال كتب الناقد رامي المتولي على فيسبوك "صورة يمنى وطبقة الصوت التي تتحدث بها تضع صبا في منطقة مختلفة يظهر من خلالها جهدها وجهد فريق العمل في إظهارها بهذه الصورة النهائية الجيدة".
ومن الجمهور الشباب كتبت جوري على تويتر "قدرت صبا تخطفني وتعلقني كمان مرة بشخصية يمنى في لحظة غضب"، وأما قاسم فكتب "مسلسل لحظة غضب عظيم، وأفضل حاجة في رمضان، أوسكار لصبا مبارك"، وكتبت ريم عبد الحميد "مسلسل لحظة غضب حلو أوي ومبهر، وصبا مبارك عظيمة جداً بالتغير اللي بقت فيه، حقيقي مرعبة"
وأما عن المسلسل فأشاد النقاد باكتمال عناصره الفنية من أداء للمثلين وتتابعه الشيق للأحداث، فعلى سبيل المثال كتب محمد نبيل في جريدة الوطن "لحظة غضب يربح الرهان ويضاهي الكبار"، ..
وخلال أحد البرامج اليوتيوبية الشهيرة "بتاع أفلام" تحدث أحمد كمال عن صبا قائلاً "صبا مبارك مقدمة دور خطير، أحييها على أدائها الرائع"
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً