"بعد أسد مدينتي"، بالقانون ازاى تربى أسد في بيتك
أسد مدينتي
أمة الله عمرو
نشبت منذُ ساعات حالة من الفزع والهرع والخوف في شوارع مدينتي، بمنطقة التجمع الأول، نتيجة لتجول أسد “شبل صغير”، في شوارع مدينتي أمام الفيلل السكنية، وتبين أن هذا الشبل ملك لأحد الأشخاص يقيم في نطاق مدينتي، وأن صديق مالك الفيلا، أعطى هذا الشبل كـ"هدية" له.
خبير قانوني يوضج عقوبة مُربي الحيوانات المفترسة
ويرصد لكم موقع الجمهور في السطور القادمة، عقوبة تربية وتهادي تلك الحيوانات المفترسة، وما هي شروط التعامل معها وكيفية تربيتها:-
أوضح الخبير القانون “عماد محسن”في تصريحات لموقع “الجمهور”: أن القانون لا ينص على تجريم أي شخص يقوم بتربية الأسود والكلاب والحيوانات المفترسة، لكن ينص قانون العقوبات على مالك الحيوان المفترس، في حالة عقر هذا الحيوان شخصا ما وتسبب في موته أو إصابته، فطبقًا للمادة 238 من قانون العقوبات، يعاقب من مالك الحيوان بالحبس 6 أشهر وغرامة مالية لا تجاوز 200 جنيه أو بإحدى العقوبتين، ويعاقب بالحبس سنة حتى 5 سنوات وغرامة تتراوح بين 100 و500 جنيه، في حالة حدوث الجريمة نتيجة إخلال الجاني إخلالا جسيما بما تفرضه عليه أصول وظيفته أو مهنته أو حرفته أو كان متعاطيا مسكرا أو مخدرا.
إذا استخدم الحيوان بهدف الترويع والترهيب للمواطنين أو قتلهم، ففي هذه الحالة يعامل معاملة الأداة أو السلاح في القضية.
شروط تربية الحيوانات المفترسة
-التعامل معها وترويضها
-يتم تربيتهم من ثاني يوم ولادتهم، وفي الشهر الأول يتناولوا لبن صناعي، وبعد ذلك يتناولوا اللحوم المطبوخة، ثم تحضيرها لها نية.
-يجب إخضاعها لطبيب بيطري بإستمرار.
-يلزم الحفاظ عليه في مكان آمن تحسبًا من أن يصيب أحداً بالعقر والافتراس.
-يجب تطعيمها بإستمرار كي لا تنقل لصاحبها أمراض “فيروسية، وجرثومية، وفطرية”.
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً