نيوزيلندا وأستراليا تستقبلان عام 2024 باحتفالات مبهرة.. صور وفيديو
نيوزيلندا وأستراليا
منار شعبان
استقبلت نيوزيلندا وأستراليا العام الجديد 2024، وودعت 2023 إذ إن الدولتان من أوائل الدول المحتفلة برأس السنة الجديدة.
ونظمت مدينة أوكلاند وسائر المدن في البلاد عروضا للألعاب النارية وسط ابتهاج المتفرجين الذين حضروا للاحتفال كما درجت العادة.
ودخلت جزر تشاتام، وهي جزء من أراضي نيوزيلندا، في عام 2024 ، وتقع الجزر على بعد حوالي 800 كيلومتر شرق ساوث أيلاند في نيوزيلندا، ويعيش فيها حوالي 700 شخص.
وباعتبارها أول مركز دولي رئيسي يرحب بالعام الجديد، ويري بعد ذلك إضاءة معالم مدينة أوكلاند،التي تعتبر المدينة الأكبر في نيوزيلندا.
وتضيء الألعاب النارية برج سكاي تاور، بالإضافة إلى عروض أضواء الليزر والرسوم المتحركة في معالم أخرى في وقت متزامن، بما في ذلك جسر هاربور في أوكلاند.
واستمر عرض الألعاب النارية لمدة خمس دقائق و30 ثانية في برج "سكاي تاور"، وهو الأعلى في نصف الكرة الجنوبي، بعد تنازلي مدته 10 ثوانٍ على قاعدة البرج قبل إطلاق 500 كيلوجرام من الألعاب النارية.
وقال كالوم ماليت، الرئيس التنفيذي للعمليات في مجمع "سكاي سيتي"، إن مشاهدة الألعاب النارية المتتالية من برج "سكاي تاور" أصبحت تقليدا للعديد من العائلات.
وقامت العاصمة النيوزيلندية، ولنجتون، أيضا بإطلاق الألعاب النارية وعزف الموسيقى في بحيرة داخلية بالمدينة.
وفي الوقت نفسه، قدم عرضان منفصلان للألعاب النارية في ساموا، أحدهما في العاصمة آبيا والآخر في سافاي، إشارة إلى بداية العام الجديد. ويجري مزامنة العروض من قبل خبراء الألعاب النارية النيوزيلنديين، وتم إطلاقها في وقت واحد من كلا الجزيرتين عند منتصف الليل.
وفي بانكوك، تتركز الاحتفالات على نهر "تشاو فرايا"، الذي يعكس أضواء عرض الألعاب النارية كل عام. وغالبا، يتوجه التايلانديون إلى قوارب الحفلات، للاستمتاع بالعرض المذهل عن قرب والاحتفال ببداية العام. وتستقبل تايلاند، التي تتبع التقويم البوذي، عام 2567 .
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً