من "نسيت أقفل البنطلون" لـ "يادمك ياشيخة".. عارفة عبد الرسول فى مرمى النيران

تجعل المواقف التلقائية أصحابها في حرج كبير، بالأخص عندما تكون شخص مشهور ولديك العديد من المتابعين وهذا ما حدث مع الفنانة عارفة عبد الرسول، التي تدفع ثمن تصريحاتها سواء فى اللقاءات التليفزيونية أو بمنشوراتها على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، والتى كان آخرها "نسيت أقفل البنطلون"، ليتذكر الجمهور سلسلة تصريحات عارفة التى وضعتها فى حرج.

اللي عايز يدرس يروح الجامع أو الكنيسة

حضرت عارفة، ندوة خاصة بأبطال فيلم "قمر 14" على هامش مهرجان المركز الكاثوليكي ولكن لم تمر الندوة مرور الكرام حيث تم سؤالها عن مقولة "هل الفن رسالة" لترد: " مافيش حاجة اسمها كده اللي عايز دروس يروح الجامع ولا الكنيسة".

خناقة مع صحفية "يادمك ياشيخة"

ومنذ عامين، أثارت الجدل الفنانة عارفة عبد الرسول، عقب اعتراضها على اتصال صحفية بها لإجراء حوار صحفي معها، لتتزامن المكالمة مع نومها، الأمر الذى أثار غضبها.

وكتبت الفنانة حينها، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أنها كانت تشعر بالتعب عقب رجوعها من السفر، ورن هاتفها بشكل مبالغ فيه أثناء نومها وقلقت على أولادها أن يكون حدث لهم مكروه ولكن اكتشفت أنها صحفية فشعرت بالغضب وقالت: "يا دمك يا شيخة" وأغلقت الهاتف في وجهها.

لم تمر القصة بسلام، عقب هذا المنشور وأعلن الصحفيين الحرب على عارفة فور نزول هذا المنشور، على اعتبار أنها إهانة لهم جميعا.

مايوه شبه البيبي دول

واستمرت "عارفة" في إثارة الجدل، سواء بتصريحاتها أو تصرفاتها حيث نشرت صورة لها في العين السخنة وكانت ترتدي فيها مايوه، ومن بعد نشر هذه الصورة انهالت التعليقات عليها بأنها لا بد أن تحترم عمرها.

وأوضحت موقفها بعد ذلك من خلال لقائها ببرنامج "كلام الناس" الذي تقدمه الإعلامية ياسمين عز، قائلة: "كنت فرحانة ونزلت الصورة بمنتهى السعادة، ومكانش باين فيها غير كتفي، لقيت اللي يقول إتلمي يا ولية يا عجوزة، مش مكسوفة على دمك وإنت لابسة بكيني، مع إن مفيش بكيني في الصورة ده مايوه وأنا براعي سني وجسمي".

نسيت البنطلون مفتوح

لتصل سلسلفة جدل عارفة عبد الرسول إلى نسيانها سحابة البنطلون دون غلق، بل مشاركة جمهورها ذلك حيث نشرت صورة لها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، وتظهر على أحد المراكب في وسط البحر معلقة: "من فرحتي نسيت أقفل المنطلون".

وانهالت عليها الكثير من التعليقات، سواء السلبية أو المضحكة فالبعض أخذها أنها شئ مُضحك ليس إلا، بينما آخرون شعروا أن هذه جرأة مبالغ فيها.