السبت، 05 أكتوبر 2024

10:05 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

آيات قرآنية تزيل الهم وتريح القلب

فتاة

فتاة

شيماء الفراعى

A A

يتعرض الإنسان للإصابة بالتوتر والقلق، نتيجة ما يمر به في حياته من خلافات داخل مجال عمله أو مشكلات أسرية وعائلية، من أكثر المشكلات التي تواجه معظم البشر؛ بسبب ما يمرون به في حياتهم ويؤثر عليه سلبا، سواء من الجانب الصحي أو النفسي، ومن الممكن الإصابة بمرض الاكتئاب أيضًا الذى يجعل الإنسان غير قادر على مواجهة حياته وغير محب للتعامل مع أشخاص آخرين، بل ويريد الجلوس دائما بعيدًا عن التجمعات سواء كانت تجمعات أصدقاء أو زملاء عمل.

ونستعرض في السطور التالية مجموعة من الآيات القرآنية التي تساهم في معالجة كل هذه الأمراض النفسية التي تصيب الإنسان في أوقات أزماته وخلافاته، حسبما ذكر الداعية «مصطفى حسني» عبر منصة «تيك توك»، حيث قدّم مجموعة من النصائح التي يجب اتباعها من أجل القضاء على شعور الهم والحزن الذى يصيب الإنسان، وهو أنه لا بد من أداء الصلاة في أوقاته، والمواظبة على قراءة أذكار الصباح والمساء، وقراءة جزء من القرآن الكريم يوميا.

آيات قرآنية تزيل الهم وتريح القلب

«الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم».

«وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون فغلبوا هنالك وانقلبوا صاغرين».

«فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم ومن يدع مع الله إلهًا آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين».

«الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب».

«وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور».

«وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا».

«هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانًا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليمًا حكيمًا».

«وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور».

«إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها».

قال الله تعالى: «وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين».

قال الله تعالى: «ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودًا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين».

قال الله تعالى: «إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم».

search