أخيرًا الذكاء الاصطناعي بديلًا للإنسان فى الكوارث والحروب
الذكاء الاصطناعي والحروب
يُعتبر الذكاء الاصطناعي سمة العصر، فتطور بشكل كبير، حتى بات يُهدد بقاء الإنسان، فلك أن تتخيل أنه اقتحم كافة المجالات سواء الرياضة، الطب، التعليم، التقديم الإذاعي وأخيرًا تم استخدامه بديلًا لعمال الإغاثة فى الحروب والكوارث الطبيعية ، هذا ما كشفه مسؤول من برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة .
وأوضحت الأمم المتحدة أن عمال الإغاثةهم الشريحة المعرضة للكثير من الضغوط وتهديد حياتهم للخطر في ظل الكوراث التي تُهدد كافة المجتمعات .
حيث فقد برنامج الأغذية العالمي ثلاثه من فريق الإغاثة التابع لهم .
ويدرس المسئولون إستخدام الروبوت كحائط صد في الحروب المختلفة، للحفاظ على أرواح الجنود، علاوة على دوره المحوري في تنفيذ الخطط الحربية المختلفة، فأصبح الآن قادرًا على التضحية من أجل بقاء الإنسان.
ويُمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي في قيادة المدرعات والدبابات عن طريق جمع البيانات من خلال أجهزة الإستشعار عن بعد والأقمار الصناعية، مما يُفيد في رصد حركة العدو.
ويُذكر أن الذكاء الاصطناعي تخطى كافة حدود الخيال، فأنطلق وحده مُحلقًا في السماء دون الإلتفات إلى الوراء.
ورغم أن الحرب بين روسيا وأوكرانيا مازالت مشتعلة إلا أنه لم يستخدم بعد أى تقنيات من الذكاء الاصطناعى في هذه الحرب ..
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً