الخميس، 19 سبتمبر 2024

07:47 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

بيرس مورجان: قتل الأطفال الفلسطينيين جريمة ضد الإنسانية

بيرس مورجان

بيرس مورجان

رحاب عنتر

A A

أعلن الإعلامي البريطاني بيرس مورجان دعمه للقضية الفلسطينية، وإدانته لما يفعله جيش الاحتلال الإسرائيلي من قصف وإبادة جماعية الشعب الفلسطيني.

عبر بيرس مورجان عن حزنه الشديد لقتل العدو الصهيوني للأطفال الفلسطينيين، وما يعانيه بشكل يومي من ظلم وقصف ومجازر، وافتقادهم للأمان في وطنهم، وسلب حقوقهم.

أكد بيرس مورجان على حقوق الطفل الفلسطيني في وطنه، ووصف محنتهم على مر العصور بأنها مروعة لعقود من الزمن.

وكتب بيرس موجان عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات الصغيرة «x»: «سأشعر بالرعب والذهول واليأس وفقدان الأمل، لقد كانت محنة الأطفال الفلسطينيين، مروعة لعقود من الزمن ويجب أن تتغير، إنهم يستحقون ويجب أن يتمتعوا بنفس حقوق الإنسان، مثلك ومثلي والإسرائيليين».

وتضامن الإعلامي البريطاني بيرس مورجان، مع الشعب الفلسطيني وذلك بسبب الأحداث الوحشية التي مروا بها في قطاع غزة خلال الفترة الماضية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وعلق «مورجان» على مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «x» تويتر سابقًا، خلال لقائه مع رئيس حزب العمال البريطاني السابق جيرمي كوربن، وقال: «نعم أعرف أن من الطفولي جدًا أن نسأل السياسيين عما إذا كانت حماس جماعة إرهابية أو يجب أن تبقى في السلطة»، ورفض «جيرمن» الإجابة على السؤال، فقال له «بيرس»: «لا يسعني إلا أن أعتذر عن الإساءة إليك».

ودعا بيرس مورجان، جيش الاحتلال الإسرائيلي أن يرحم ضعف هؤلاء الأطفال، ويوفر لهم أجهزة الأكسجين، والعلاج اللازم حتى يكونوا في أمان.

وعبّر قائلًا: «هذا أمر مفجع للغاية، العشرات من الأطفال المولودين الجدد المنفصلين عن حضانتهم في مستشفى الشفاء بغزة، بسبب نفاد الأكسجين، يجب على إسرائيل أن تفعل المزيد لجعلهم بسلام وتوفير العلاج الطبي في أسرع وقت ممكن».

فيما أعلن الإعلامي البريطاني «بيرس مورجان» عن دعمه للقضية الفلسطينية، عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات الصغيرة «x».

وتساءل بيرس مورجان عبر «x» عن المكان الذي سيعيش فيه الشعب الفلسطيني، عقب انتهاء الحرب، قائلًا: «أين سيعيش هؤلاء الفلسطينيون عندما تنتهي الحرب؟، تم تدمير منازلهم، هل إسرائيل لديها إجابة؟، هل حقًا تكترث للأمر؟».

search