أطفال أمس يوجهون رسائل دعم لـ«ماما نجوى»: «حلوة زي ذكرياتنا»

حرص عدد من محبي الإعلامية القديرة نجوى إبراهيم على دعمها، بعد حملة التعليقات السلبية التي واجهتها خلال الفترة الأخيرة، والشائعات التي تطاردها من وقت لآخر عن مرضها واعتزالها.

وشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة دعم لنجوى إبراهيم من خلال موقع التغريدات القصيرة «x»، بهدف توجيه رسائل لها، واسترجع الجميع خلال الحملة ذكرياتهم مع برامج ماما نجوى الشهيرة.

وكتبت أحد المشاركين بالحملة: «‏حلوه زي  ذكرياتنا شيك زي أيامنا رمز الرقي والشياكة و الثقافة اتربينا علي كلامها الحلو الشيك، علشان كده تلاقينا جيل مختلف محترم مثقف مؤدب، لكن تربية الأيام دي للأسف بايظه علي رأي ابني الأهالي ماجتش نسيوا يربو وبلونا بالمناظر اللي بنشوفها اليومين دول»

وعلقت الأخرى: «جزء مهم جدا من ذكرياتنا مرتبط بيها وجزء كبير من قيمنا اللي متمسكين بيها لغاية دلوقتي ترسخ بسببها، وجزء كبير من اخلاقنا كانت هي سبب من أسبابه، فخورة اني كنت من الأجيال اللي عاصرتها في عز مجدها وفخورة بيها وبتمسكها بالشياكة والذوق والرقي في زمن المسخ».

وكتب أحد الحسابات تعليقًا على الفيديو الخاص بها: «إعلامية من الزمن الجميل .. علمت أجيال وأجيال، ‏كل الحب والود والتقدير والمحبة ليكي يا ست الكل يا جميلة يا أصيله».

وحرص البعض على توجيه رسائل الدعم حيث كتب: «حد يقدر ينسى الضحكة الحلوة الصافية دى، حد يقدر ينسى احلى صباح مع ماما نجوى في صباح الخير . وبعدة البرنامج التربوي الرائع  أجمل الزهور . تاريخ محترم ومشرف، ‏ربنا يبارك في حضرتك ويشفيكي ويديلك طولة العمر ويسعد أيامك».

وكتب شخص رسالة آخري: «هي اللي ربت أجيال في السبعينيات والثمانينات طلع كله جيل محترم وللأسف الأجيال الجديدة محتاجه معلمه راقيه ومحترمه مثلها فهي كانت القدوة لنا جميعاً ، واعتقد إن اللي اهانوها عشان عمرها 80 سنه ولا زالت تعمل ولم تتأثر بأي سلبيات،  سيصلون إلى هذا العمر وسيسخر منهم ابناؤهم.»