الخميس، 11 يوليو 2024

08:26 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

ERGdevelopments

حازم عمر: نخوض الانتخابات بمنتهى الجدية ونخطط لسباق الرئاسة منذ سنوات

حازم عمر

حازم عمر

محمد النجار

قال المهندس حازم عمر، المرشح لرئاسة الجمهورية، إنه كان جاهزا بأوراقه وبتزكيات النواب وبتوكيلات شعبية، بواقع 73 ألف توكيل للترشح لرئاسة الجمهورية منذ فترة، متابعا: "دائما نعمل بإخلاص شديد ولنا أهداف استراتيجية وجدول وخطة زمنية، ونعمل منذ 2012 على خطط وأهداف في حزب الشعب الجمهوري للترشح للرئاسة".

وأضاف حازم عمر، في لقائه مع الإعلامية إيمان الحصري، لبرنامج "مساء dmc" مع الإعلامية إيمان الحصري، عبر قناة dmc، أن خوض رئاسة الجمهورية من الحزب أمر في منتهى الجدية ويرى أنه قادر على قيادة جمهورية مصر العربية في الفترة المقبلة.

وتابع المهندس حازم عمر: "قضايا الأمن القومي تسير وفق ثوابت للدولة المصرية التي يشترك فيها عدة مؤسسات قديمة وضاربة بجذورها فى التاريخ، وهذه الأمور لم تكن في يد شخص بمفرده".


وأشار إلى أنه توقع العدوان على غزة منذ فترة طويلة، مردفا: "ما يحدث فى غزة مؤلم وكنت أول من توقع لهذا التصعيد قبل أن يحدث بسبب سياسات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين".

وأكمل: "نعمل دائما بدراسة وتعمق ولدنيا خطط قصيرة المدى وطويلة المدى ونسير وفق جدول زمني، وخططنا قصيرة الأجل فى أول 100 يوم في مصر حال فوزي بالانتخابات، ترتكز على تخفيض سبل الإعاشة وقيمة الخدمات الأساسية، ثم تأتي خطة البعيد المدى لتأمين مستقبل أفضل للشباب المصري، ثم نخرج من الأعباء الاقتصادية للدولة المصرية".

وبين: "سوف نعيد هيكلة الأعباء الضريبية، بحيث نرفع الضرائب من على بعض السلع والخدمات، وعندما أرفع الرسوم الجمركية سنرى تخفيض من 20% إلى 25% داخل الدولة".

وفى وقت سابق قال حازم عمر عضو مجلس الشيوخ، والمرشح لرئاسة الجمهورية عن حزب الشعب الجمهوري، إن الأحزاب هي المفرزة الرئيسية للمرشحين.

وأوضح أنه عندما أنشأ حزب الشعب الجمهوري، كانوا يعملون وفق خطة وجدول زمني وأهداف واضحة تماماً.

وأشار المرشح الرئاسي، إلى أن الحزب عندما نشأ كان معارضاً لأنه نشأ في فترة تولى جماعة الإخوان للحكم في مصر، وكان الحزب معارضًا للجماعة بشكل رسمي، واصفاً المعارضة بأنها «أسهل أنواع العمل السياسي». وتابع: «كان لدينا هدف وهو أن نثقل أنفسنا بالخبرات لكي نكون جاهزين لتولي المسؤولية وذلك أعلى درجات النضج السياسى فى الأحزاب».