علي جمعة: التحرش والتنمر قضية إنسانية ودينية
الدكتور علي جمعة
محمد عبادة
قال الدكتور علي جمعة، عضو مجلس النواب ومفتي الجمهورية السابق، إن قضية التحرش والتنمر تعد قضية إنسانية ودينية، موضحا أن الدين يحرم الاعتداء على المرأة، وأن القضية مسألة تجاوزت المعني إلى المعني الإنساني، طالبا بإضافة إلى التشريع المعروض.
وأفاد «جمعة»، بضرورة إضافة برامج التربية والتعليم وبرامج الاعلام الي التشريع معلنا مواقة من حيث المبدأ على مشروع القانون المعروض.
جاء ذلك خلال مناقشة مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون الدستورية والتشريعية، ومكتب لجنة حقوق الإنسان عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات.
وجاءت فلسفة مشروع القانون المعروض في ضوء تدخل المشرع لتجريم تلك الظاهرة ومواكبة الظروف المستجدة ورصد الظروف التي أفرزها الواقع العملي والحالات التي تشكل اعتداء على الحياة الخاصة الأمر الذي تتعين معه حمايتها من خلال التصدي لكافة صور الجرائم المستحدثة التي تقع نتيجة لهذا الاعتداء، وتقرير العقوبات المناسبة لها، وتعديلها حال تغيير الظروف التي تخل بهذا التناسب ضمانًا لفاعليتها.
قال الدكتور علي جمعة، عضو مجلس النواب ومفتي الجمهورية السابق، إن قضية التحرش والتنمر تعد قضية إنسانية ودينية، موضحا أن الدين يحرم الاعتداء على المرأة، وأن القضية مسألة تجاوزت المعني إلى المعني الإنساني، طالبا بإضافة إلى التشريع المعروض.
وأفاد «جمعة»، بضرورة إضافة برامج التربية والتعليم وبرامج الاعلام الي التشريع معلنا مواقة من حيث المبدأ على مشروع القانون المعروض.
جاء ذلك خلال مناقشة مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون الدستورية والتشريعية، ومكتب لجنة حقوق الإنسان عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات.
وجاءت فلسفة مشروع القانون المعروض في ضوء تدخل المشرع لتجريم تلك الظاهرة ومواكبة الظروف المستجدة ورصد الظروف التي أفرزها الواقع العملي والحالات التي تشكل اعتداء على الحياة الخاصة الأمر الذي تتعين معه حمايتها من خلال التصدي لكافة صور الجرائم المستحدثة التي تقع نتيجة لهذا الاعتداء، وتقرير العقوبات المناسبة لها، وتعديلها حال تغيير الظروف التي تخل بهذا التناسب ضمانًا لفاعليتها.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً