الجمعة، 22 نوفمبر 2024

11:05 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

«كتف قانوني» ينتهي من تصويره استعدادًا لطرحه في رأس السنة

انتهاء تصوير كتف قانوني

انتهاء تصوير كتف قانوني

ندى يوسف

A A

أعلنت الشركة المنتجة لفيلم «كتف قانوني» بطولة الفنانة هالة صدقي، عن انتهاء تصوير آخر مشاهد العمل، استعدادًا لطرحه داخل دور العرض السينمائي في موسم رأس السنة.

واحتفل أبطال العمل بانتهاء التصوير داخل اللوكيشن، بعد فترة كبيرة من تصوير الفيلم في مناطق وأماكن مختلفة، وهو من نوعية الأعمال ذات البطولة النسائية.

وتدور أحداث فيلم «كتف قانوني» في إطار كوميدي تشويقي، حول سيدة اعمال تسمى «ماجدة» تجسد شخصيتها هالة صدقي، وتتعرض للعديد من الأزمات والتي تكاد أن تورطها في مشاكل كبيرة وتؤذيها، ولكنها تنجح في النجاة من تلك المصائب، ومن ثم تحاول الحصول على حقها.

«كتف قانوني» من بطولة هالة صدقي، شيرين رضا، باسم سمرة، دينا، رانيا يوسف، كريم عفيفي، انتصار، عارفة عبد الرسول، دارين حداد، بدرية طلبة، باسم سمرة محمد أسامة الشهير بأوس أوس، أيمن قنديل، إلى جانب ضيوف الشرف وهم حسن الرداد، محمد رضوان، شمس ومصطفي أبو سريع، وهو من تأليف هشام هلال، وإخراج سامح عبدالعزيز، وإنتاج أكرم منصور ويوسف الفنجري.

تبرع أبطال «كتف قانوني» لأهالي غزة

على صعيد اخر، أطلقت الفنانة هالة صدقي، مبادرة للتبرع لأهالي غزة، تضامنًا مع ما يحدث في فلسطين حاليًا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وإمدادهم بالمساعدات والسلع الطبية والغذائية.

ونشرت «صدقي» مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي، وظهرت به من كواليس تصوير فيلمها الجديد «كتف قانوني».

وقادت هالة حملة تبرعات لأهالي فلسطين من جميع العاملين في الفيلم، على رأسهم الفنان باسم سمرة، والمخرج سامح عبدالعزيز.

وكتبت على الفيديو: «ياريت في حاجة بإدينا نقدر نعملها لأهلنا في فلسطين، وأتمنى من كل زملائي في كل الاستوديوهات والمسارح وكل أهلنا التبرع لأهل فلسطين».

وأردفت: «اشتغل وأنقذ اقتصاد بلدك واشتغل وتبرع وساعد لأهلنا في فلسطين، لا وقت للحزن والشعارات للأسف لن تفيد أهلنا في فلسطين، السياسة والحلول السياسية لأهلها ولكن مجرد محاولة للمساعدة حتى ولو بـ علبه لبن أو دواء ينقذ طفل».

واستطردت: «فخورة ببلدي بالرغم من الوعكة الاقتصادية التي نمر بها إلا أن 90 في المية من التبرعات من مصر وتحيا مصر، ربما العالم لم يدرك بعد حجم الدمار، ولكن للأسف مهما فعلنا لن نداوي الدمار النفسي الذي لحق بأهلنا في فلسطين، الله يرحمهم ويصبرهم ويقويهم».

search