حمو بيكا يُرزق بطفلته الأولى «تاج» ويوجه رسالة لها
مؤدي المهرجانات حمو بيكا
رحاب عنتر
رزق منذ قليل، مؤدى المهرجانات حمو بيكا بطفلته الأولى، بعد زواجه بما يقرب من 3 سنوات.
ونشر حمو بيكا صورة عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، له وهو يحمل طفلته الأولى، من داخل المستشفى.
وأطلق حمو بيكا على ابنته اسم «تاج»، التي أخفى وجهها عن المتابعين، ووضع ملصقا مكتوبا عليه «حبيبي».
وعلق مؤدي المهرجانات حمو بيكا على الصورة قائلًا: «ألف حمد وشكر ليك يارب، ربنا رزقني بـ«تاج حمو بيكا»، ربنا يبارك لي فيها، ويجعلها سند ليا، ويرزقني برزقها وأشوفها أحسن الناس يارب».
يُذكر أن هاجم مطرب المهرجانات حمو بيكا، الاحتلال الإسرائيلي، منددًا بجرائمه المجردة من كل معاني الإنسانية، والتي يمارسها بوحشية على الشعب الفلسطيني الشقيق.
ونشر «بيكا» صورة له وهو يقف بقدميه فوق علم إسرائيل، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام».
وعلق: «يا إس**ئيلي سعرك في الواطي معروف عنك بتطاطي.. ده مكانكم»، وتفاعل مع الجمهور على المنشور بشكل كبير، وجاءت التعليقات كالتالي: «أصلي يا حمو»، «عاش يا بيكا».
بيكا يتبرع بأرباح أغنيته لفلسطين
وكان مطرب المهرجانات، حمو بيكا، قد طرح أغنية جديدة تحمل اسم «نفديكي يا فلسطين»، عبر قناته الخاصة بموقع الفيديوهات يوتيوب، دعمًا للشعب الفلسطيني.
وأعلن بيكا، عن تبرعه بأرباح الأغنية كاملة للشعب الفلسطيني الشقيق بعد التدمير الشامل لغزة، وقصف مستشفى المعمداني واستشهاد الآلاف على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وناشد «بيكا» جميع نجوم الوسط الفني من مطربين وممثلين بالمشاركة في هذا العمل الغنائي، حتى يستطع توفير مبلغ نقدى كبير لأهالي فلسطين، تحت شعار «الفن رسالة».
وكتب بيكا عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»: «مساء الخير.. طبعا أنا فنان وفي ظل هذه الظروف اللي بتمر بيها فلسطين وأهلنا هناك.. أنا لا أملك إلا الدعم الفني والمادي والمعنوي فعشان كده.. قررت أعمل أغنية لدعم القضية الفلسطينية و100% من أرباحها هتبرع بيه لدعم إخواتنا في غزة».
وأضاف: «وبدعو زملائي الفنانين المؤثرين في المجالين المرئي والمسموع بالانضمام للمشاركة في العمل، واللي يقدر يبعتلي ونبدأ تنفيذ المشروع في أسرع وقت.. الفن رسالة وده واجبنا في الظروف دي ودورنا إننا نوصل للعالم صوتنا وموقفنا».
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً