حملة عالمية.. لنشر خارطة فلسطين التاريخية من النهر للبحر

ستظل فلسطين عربية رغم أنف أي عدو، وعاصمتها القدس، فلسطين ليست قضية عربية، بل هي قضية العالم أجمع  طوال 75 لم تنعم فلسطين بالحرية حتى الآن، المشاهد التى نراها كل يوم في غزة ليست بفيلم هوليود مستوحاة من الخيال، بل نتائج إجرام بني الصهيوني يسعى العدو لإبادة جماعية وتطهير لكل نسل فلسطيني، بل يسعى الكيان الصهيوني لمحو جذورهم، وبناة دولة لهم تحمل شعارات إسرائيل.

رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أطلقوا حملة عالمية لنشر خارطة فلسطين التاريخية، التى تمتد من النهر إلى البحر.

 وجاءت هذه الحملة بعد محاولة العدو الصهيوني طمس الهوية الفلسطينية، ومحاولة الاستيلاء على أراضيها، ومحو خريطة فلسطين من على جوجل عند البحث عنها.

وقام الجميع بنشر وتداول هذه الخريطة علي جميع صفحاتهم الشخصية، ليعرف العالم أجمع أن فلسطين عربية وليست ملكاً للكيان الصهيوني. 

قاطعوا المنتجات الإسرائيلية 

قاطعوا المنتجات الإسرائيلية.. هكذا رفع متداولو مواقع التواصل الاجتماعي حملات ومنشورات لمقاطعة المنتجات التي تدعم إسرائيل وكل العلامات التجارية والبضائع، التى قدمت لهم مساعدات مالية ودعم معنوي للجيش الاحتلال، في ظل حصار مواطنين فلسطينيين من التمتع بأبسط حقوقهم الإنسانية في الغذاء والماء والكهرباء.

بدأ الكثير من الناس الامتناع عن شراء المنتجات الداعمة لإسرائيل، وتبادل المواطنون قوائم السلع المصرية البديلة للمنتجات الإسرائيلية التي تدعم الكيان الصهيوني.

وعملت استمرار المقاطعة على تقوية الصناعة المصرية وإطلاق هاشتاج شجع صناعة بلدك، وبذلك أصبحت الشركات المصرية والمصانع تروج لمنتجاتها وفخرها بأنها صناعة مصرية مثل التسويق لمشروب سبيرو سباتس، بالإضافة إلي عودة المصانع المحلية لعملها مرة أخرى بعدما كانت تعاني من منافسة شرسة من قبل المنتجات العالمية، وبالتالي توفير فرص عمل للشباب وزيادة معدلات الإنتاج وتراجع معدلات التضخم.