الثلاثاء، 17 سبتمبر 2024

04:31 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

باسم يوسف يعلن عن جولته الثانية مع الإعلامي بيرس موجان

باسم يوسف وبيرس مورجان

باسم يوسف وبيرس مورجان

رحاب عنتر

A A

أعلن الإعلامي باسم يوسف عبر حسابه الرسمي، على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن موعد جولته الثانية مع الإعلامي البريطاني بيرس مورجان.

حيث نشر باسم يوسف البوستر الدعائي للحلقة، عبر إنستجرام وعلق قائلًا: «الثلاثاء 31 أكتوبر».

كما ظهر في البوستر الدعائي الذي نشره الإعلامي باسم يوسف للبرنامج، أن الحلقة سيتم إذاعتها عبر موقع «يوتيوب» وقناة sky news, fox Nation, Talk Tv.

تفاعل الجمهور بشكل كبير مع البوستر الدعائي وعلق أحدهم: «عايزين صوت حقيقي وقوي»، وأضاف آخر: «خد بالك بيرس جاهز المرة دي عن المرة السابقة».

 موقف باسم يوسف تجاه القضية الفلسطينية

يذكر أن الإعلامي باسم يوسف تصدر محركات البحث جوجل، وذلك عقب ظهوره مع الإعلامي البريطاني بيرس مورجان في برنامجه خلال مداخلة عبر الفيديو على الهواء مباشرة.

انفعل الإعلامي باسم يوسف خلال هذه المداخلة ليؤكد دعمه ومساندة ضحايا غزة جراء ما يواجهونه من جرائم وانتهاكات، معبرًا عن غضبه الشديد مما يحدث، وتكلم بطريقة أثرت في كل من شاهد اللقاء، وتصدر حديثه مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاته ضد الاحتلال.

وبدأ باسم يوسف حديثه خلال اللقاء عما يحدث لأهل زوجته بغزة: «في الأيام الأخيرة فقدنا أنا وزوجتي التواصل مع أهلها في غـزة فهي فلسطينية، لكن لا داعى للقلق فقد اعتدنا ذلك، فقد تعودنا أن يقتل الناس هناك ثم يتم تهجيرهم فهو أمر معتاد، ولكن في الحقيقة هم لا يموتون ويستمرون في العيش.. أعلم ذلك جيدًا لأنني متزوج واحدة منهم فلقد حاولتم قتلها عدة مرات وفشلتم».

ورد عليه المذيع بطريقة جعلت باسم يوسف يفقد أعصابه، عندما اتهمه بأن حديثه مجرد دعابة ليس أكثر، ليرد عليه بغضب شديد ويقول: «لا لا ليست دعابة فهي حقيقة لقد حاولتُ التخلص من زوجتي عدة مرات، ولكن في كل مرة كانت تستخدم أطفالنا كدرع حامٍ لها، فهو ما يفعله الفلسطينيون بحسب وسائل إعلامكم.. صحيح! فالعلاقة مع إسرائيل مثل علاقة مع سيدة نرجسية تأذي بوحشية ثم تبكي وتصوّت وتلومك».

وعن قضية التهجير قال باسم يوسف: «إعلامكم يقول، أن نهجر الفلسطينيين لأنهم قليلون إلى سيناء حتى نعيد بناء غزة من جديد.. «هو أحنا عُبط احنا بقى».

search