علم مصر وفلسطين يزين ميدان الحصري في وقفة تضامنية مع غزة

زين علم الدولة المصرية وعلم دولة فلسطين الشقيقة، أرجاء ميدان الحصري خلال وقفة تضامنية مع شعب قطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني.
وظهر عدد كبير من المواطنين، وهم يحملون علم الدولة المصرية وعلم دولة فلسطين الشقيقة، وذلك تضامنا مع شعب قطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني.  

كما تواجد الأطفال في ميدان الحصري خلال وقفة تضامنية مع أطفال قطاع غزة، وذلك لتضامنهم مع أشقائهم في قطاع غزة ضد هجمات الاحتلال الصهيوني الغاشم.

وظهر العديد من الأطفال وهم يرتدون وشاحات على رؤوسهم تحمل علم فلسطين.  

كما حمل الأطفال علم فلسطين تضامنا مع أشقائهم في قطاع غزة.  

وهتف المواطنون بميدان الحصري فلسطين عربية وفلسطين جوة القلب.

وظهر المئات من المواطنين وهم يرفعون علم فلسطين منددين بالمجازر ضد قطاع غزة.  

وشهد محيط مسجد الحصري بإكتوبر بدء توافد المئات من المواطنين لدعم فلسطين وقطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني.  

وهتف المواطنون بالروح بالدم نفديك يا أقصي .. سيناء مش للبيع.  

وانطلقت فعاليات دعم قرارات الدولة المصرية بشأن الاتخاذ اللازم للأمن القومي، منذ قليل، في ميدان الحصري بأكتوبر لدعم الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني.

واحتشد عدد كبير من المواطنين، ولذلك لدعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وحقه في حد أدنى للحياة.

وكان نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي قد دشنوا هاشتاج  #105_مليون_مصري_بيفوضك_ياسيسي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تصدر الهاشتاج قائمة الأكثر قراءة على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك عقب تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤتمر صحفي، مع المستشار الألماني أولاف شولتس بمقر رئاسة الجمهورية، حول الأوضاع الراهنة في قطاع غزة.

وقال الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال المؤتمر: «لو استدعى الأمر أن أطلب من المصريين الخروج للتعبير عن رفض تهجير الفلسطينيين لسيناء سترون خروج الملايين من المصريين يؤيدون موقف الدولة».

وأوضح، أن تحقيق الأمن في الشرق الأوسط ينعكس على القارة الأوروبية، مضيفًا أن هناك حاجة ضرورية للعودة للمفاوضات حتى لا ندخل في حلقة مفرغة من العنف.

ولفت إلى أن مصر لم تغلق معبر رفح منذ اندلاع الأزمة.. والقصف الإسرائيلي يحول دون عمله، وتصفية القضية الفلسطينية في منتهى الخطورة وما يحدث في غزة محاولة لدفع سكان غزة للهجرة لمصر.

وأكد الرئيس السيسي، أن نقل الفلسطينيين إلى مصر معناه تحول مصر إلى قاعدة للعمليات ضد إسرائيل وتلاشي السلام الذي صنعته مصر.