باسم يوسف بعد تصدره التريند: بكرة تقلبوا عليا تاني
باسم يوسف
ندى يوسف
عاد الإعلامي باسم يوسف، لتصدر التريند من جديد بعد تعليقه على إشادة الشارع المصري بموقفه تجاه القضية الفلسطينية، وهجومه على الاحتلال الإسرائيلي أمام الإعلام الغربي.
واستنكر «يوسف» موقف الجمهور وتحولهم من الهجوم إلى المدح، بعدما كان من المنبوذين، وتعرض لانتقادات كبيرة خلال الفترة الأخيرة بسبب جرأته وبعض أفكاره.
وأكد أنه متفاجىء برد فعل الناس على تصريحاته، ولكن يتوقع أن يتحول موقفهم هذا في يوم وليلة، في تغريدة له نشرها عبر حسابه الرسمي بموقع التغريدات «إكس»، معلقًا: «من عاش بمدح الناس مات بذمهم.. بكرة تقلبوا عليا تاني».
موقف باسم يوسف تجاه القضية الفلسطينية
وقد إنفعل الإعلامي باسم يوسف أمس، في لقائه ببرنامج بيرس مورجان الأمريكي على الهواء مباشرة ليؤكد دعمه ومساندة ضحايا غزة جراء ما يواجهونه من جرائم وانتهاكات، معبرًا عن غضبه الشديد مما يحدث، وتكلم بطريقة أثرت في كل من شاهد اللقاء، وتصدر حديثه مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاته ضد الاحتلال
وبدأ باسم يوسف حديثه خلال اللقاء عما يحدث لأهل زوجته بغزة: «في الأيام الأخيرة فقدنا أنا وزوجتي التواصل مع أهلها في غـزة فهي فلسطينية، لكن لا داعي للقلق فقد اعتدنا ذلك، فقد تعودنا أن يقتل الناس هناك ثم يتم تهجيرهم فهو أمر معتاد، ولكن في الحقيقة هم لا يموتون ويستمرون في العيش.. أعلم ذلك جيدًا لأنني متزوج واحدة منهم فلقد حاولتم قتلها عدة مرات وفشلتم».
ورد عليه المذيع بطريقة جعلت باسم يوسف يفقد أعصابه، عندما اتهمه بأن حديثه مجرد دعابة ليس أكثر، ليرد عليه بغضب شديد ويقول: «لا لا ليست دعابة فهي حقيقة لقد حاولتُ التخلص من زوجتي عدة مرات، ولكن في كل مرة كانت تستخدم أطفالنا كدرع حامٍ لها، فهو ما يفعله الفلسطينيون بحسب وسائل إعلامكم.. صحيح! فالعلاقة مع إسرائيل مثل علاقة مع سيدة نرجسية تأذي بوحشية ثم تبكي وتصوّت وتلومك».
وعن قضية التهجير قال باسم يوسف: «إعلامكم يقول، أن نهجر الفلسطينين لأنهم قليلون إلى سيناء حتى نعيد بناء غزة من جديد.. «هو أحنا عُبط احنا بقى».
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً