الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم التسوق.. «تنافس وإبداع»
الذكاء الاصطناعي والتسوق
أحدث الذكاء الاصطناعي طفرة غير مسبوقة في جميع المجالات، حتى طال مجال التسوق Marketing، محدثًا ثورة حقيقية في عمليات إنتاج المحتوى وبيع المنتجات على منصات السوشيال ميديا.
وتُوفر تقنية الذكاء الاصطناعي إمكانية عمل مسودة جانبية للمحتوى، علاوة على إعادة صياغة المعلومات بشكل مناسب، لتسهيل عملية الدعايا المختلفة، ومن ثم تحقيق الأرباح.
وسهلت هذه التقنية من فكرة نضوج العلامة التجارية للشركات، نظرًا لإعتمادها على أساليب مميزة في تسويق المنتجات على اختلاف أنواعها، لجذب أكبر عدد من المستخدمين.
وأفاد الذكاء الاصطناعي التسوق بشكل كبير، فخلق فكرة تبادل الأفكار وشجع الإبداع والتنافس بين جميع الشركات، وتهدف هذه التقنية في القريب العاجل إلى إتاحة الفرصة للذكاء الاصطناعي، لتعلم نبرة الصوت، ومن ثم الترويج للمنتجات عن طريق الفيديوهات.
وأعربت بعض الشركات عن سعادتها الكبيرة، لتحقيق هذه الميزة، ولكنها طالبت بوضع قيود على هذه النوعية من التقنيات، كي لا تعوق عمل الإنسان البشري، فهو في الأساس مخترع هذه التطبيقات التي أفادت البشرية بشكل كبير.
ويُذكر أن الذكاء الاصطناعي ساعد بشكل كبير على الصعود بالعديد من المجالات إلى القمة، رغبةً منه في خلق تقنية يتحدث العالم عنها لمئات السنوات.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً