في الشهر الوردي.. هؤلاء النجمات عانين من سرطان الثدي
الشهر الوردي
الزهراء علام
تجذب حياة المشاهير اهتمام الجميع ومع تخيل الحياة الوردية التي تحياها نجمات الفن غير أن هناك فئة منهن عانين من سرطان الثدي هناك من انتصرن عليه وهناك من هزمهن المرض.
وفي السطور القادمة نستعرض أشهر النجمات اللاتي عانين من سرطان الثدي
الفنانة اليسا
عانت من مرض سرطان الثدي وخضعت لعلاج إشعاعي وجلسات علاجية، حيث اعلنت عام 2018 اصابتها بالمرض بعد تعافيها من رحلتها المؤلمة معه، وقدمت فيديو كليب عن فترة مرضها يحمل اسم "إلى كل اللي بيحبوني".
بسمة وهبة
أعلنت الاعلامية المصرية "بسمة وهبة" إصابتها بسرطان الثدي عام 2013 وظلت تعاني منه وقتاً طويلاً الأمر الذي أثر على ملامحها وشكل جسدها بعد تلقيها العلاج الكيميائي لكنها في النهاية هزمت المرض.
ديانا حايك
صدمت الفنانة ديانا حايك عند إصابتها بسرطان الثدي، حيث أنها أكتشفت المرض عند قيامها بالفحوصات الدورية لمتابعة صحتها، خضعت "ديانا" لرحلة علاج مرهقة تلقت خلالها 20 جلسة علاج كيميائي.
أنجيلينا جولي
عانت النجمة العالمية أنجيلينا جولي من مرض سرطان الثدي بصورة شرسة، ولم يتمكن الأطباء من إنقاذها إلا بعد إجراء جراحة لاستئصال الثديين، وبالفعل قامت بالعملية وبعدها تولت حملة للتبرع للمصابات بالمرض ودعمهن.
زهرة الخرجي
عانت الفنانة الكويتية من مرض سرطان الثدي لمدة عامين بعد أن اكتشفته عام 2005 لتمكث في مستشفى بلندن حتى تلقت العلاج وشفيت عام 2007، "زهره" من أكثر النجمات الداعمات لحملات التوعية بالمرض حتى أنها قامت بإزالة شعرها تضامنا مع المصابات بالمرض.
نجمات هزمهن المرض
هناك نجمات عانين من المرض وتمني جمهورهم الشفاء لهن غير أن أقدارهم كانت سابقة وهزمهن المرض
كروان الشرق "فايزة احمد"
لم تتمكن فايزة احمد من النجاة من المرض الخبيث وظلت تعاني أخر سنواتها حتى توفت عام 1983.
ريم بنا
عانت المطربة الفلسطينية "ريم بنا" من سرطان الثدي مرتين أولهما عام 2009 وثانيهما عام 2015 بعد أن تعافت منه المرة الأولى لتتوفى عام 2018 بعد صراع مع المرض.
مديحة كامل
رحلت الجميلة مديحة كامل بعد أن هزمها سرطان الثدي وبعد أن عانت رحلة طويلة في العلاج لتسدل كلمة النهاية في حياتها عام 1979.
ناهد الشريف
أصيبت ناهد بسرطان الثدي عام 1979 ذهبت للسويد لبدء رحلة العلاج منه ظلت تقاوم المرض الخبيث 5 سنوات، ثم توفيت بعد رحلة طويلة من الألم.
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً