بعد نجاحه في شفاء "السيقان".. الذكاء الاصطناعي يعالج إعاقة الذراعين

تحدى الذكاء الاصطناعي خطر الإعاقة في الفترات الماضية، فربط بين المخ والحبل الشوكي عن طريق زرع شريحتين في جسم الإنسان، ووعد العلماء جميع الأشخاص بتطوير هذه التقنية، لتصل إلى الذراعين، وقد كان.

آثار الذكاء الاصطناعي جدلًا كبيرًا، بسبب دوره الجوهري في إنقاذ حياة إحدى السيدات بعد تعرضها لحادث آليم عن طريق دهسها من قبل إحدى عربات القطار.

ودهس القطار ذراعيها وساقها، ونُقلت فورًا إلى المستشفى، وتدخل الذكاء الاصطناعي في علاج هذا الأمر عن طريق تركيب أول يد صناعية، أعادتها إلى الحياة من جديد.

وكشفت سارة ضحية حادث القطار، أن الأمر يبدو سهلًا للوهلة الأولى ولكنه صعبًا للغاية، فهي تُحرك ذراعيها بالاعتماد على عقلها.

وأوضحت أن الأطراف الصناعية مُتواجدة لدى هيئة الخدمات الصحية الوطنية، ولكن إجراءات الحصول عليها يستغرق 3 أعوام على الأقل.

وتُعتبر سارة أول إمراءة في العالم، تُستخدم ذراعًا حيويًا يعمل بهذه التقنية، ونظرًا لهذه التطورات التي لا مثيل لها، هدد الذكاء الاصطناعي بقاء الإنسان.

ويومًا بعد يوم، تزداد إسهامات الذكاء الاصطناعي في كافة المجالات، فكان منذ عدة أيام يبحث عن الأذرع البديلة واليوم حقق المعادلة الصعبة، تُرى ما يحدث في الأيام المقبلة من وجهه نظرك؟