الجمعة، 22 نوفمبر 2024

11:18 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

دندراوي الهواري: الحركة المدنية اكتفت باجتماع الشورت في الساحل الشرير

دندراوى الهوارى

دندراوى الهوارى

A A

قال دندراوي الهواري الصحفي، إن الحركة المدنية الديمقراطية، اكتفت بعقد اجتماعات بالشورتات والسباحة في الساحل «الشرير»، وفشلت في اختيار مرشح من بينهم لدعمه، واليوم تعترض على الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية الذي أعلنته الهيئة الوطنية ظهر أمس الاثنين، من باب اللجوء للدوشة لتقنين وضع زائف بأهميتها.

وأوضح «الهواري» في تدوينة له على منصة إكس «تويتر سابقًا»، ان الحركة المدنية تضم 12 حزباً لا يعرف المواطن المثقف قبل البسيط، فى محافظات مصر المختلفة، أسماء 3 أحزاب منهم، خرجت علينا ببيان تدين فيه الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية والذي أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات، بعد ظهر أمس الاثنين، واعتبرت الفترة قصيرة.

‏وتابع « دندراوي»، أن الحركة المدنية أو «تنظيم الساحل» الذي عقد اجتماعاته بالشورت، في الساحل «الشرير» يعلم، كما يعلم الحطابون في الجبال أن هناك انتخابات رئاسية مقبلة، ومع ذلك، ذهبوا للساحل، للسهر والسباحة، دون أن يستعدوا لخوض غمار الانتخابات الرئاسية، إذا كانوا جادين.

‏وذكر «الهواري» في تدوينته أنه وعندما أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات الجدول الزمنى، وإدراكهم، أن الانثا عشرة حزباً قوام الحركة، لا يعرف أسمائهم 10 أفراد من الشعب المصري، قررت الحركة مبكراً، الاستعانة بالشماعات، لتعليق فشلها، إذا ما وضعنا في الاعتبار أن الحركة فشلت في استصدار قرار موحد لدعم مرشح من بينهم، أو دعم أي مرشح أخر، فلماذا تعترضون وأنتم فشلتم فشلاً مروعاً في التوافق على مرشح بعينه؟ وانطلاقاً من هذا الفشل، هل تستطيعون إقناع مواطن واحد باستخراج توكيل، لصالح أى مرشح يمكن لكم أن تناصروه من باب المكايدة فقط.

اجتماع الساحل

«اجتماعات الشورتات والسباحة»

‏وأشار الصحفي المصري إلى أن الانتخابات الرئاسية، معلوم توقيتها للقاصي والداني، وكان الأجدر بقادة الحركة المدنية، بدلا من الذهاب للساحل وعقد الاجتماعات بالشورتات، والسباحة طوال الصيف، الاتفاق على مرشح أولا، ثم التحرك على الأرض فى المحافظات المختلفة، للاتفاق و إقناع 1000 مواطن من كل محافظة لاستخراج توكيلات للمرشح الذى يتفقون عليه، بحيث يذهب هؤلاء المواطنين لمقرات الشهر العقاري بمجرد، إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات، الجدول الزمنى.

‏وأكد «الهواري» أن الحركة المدنية والتي لا تستطيع تحريك وإقناع عائلاتهم، فشلوا حتى كتابة هذه السطور فى التوحد واتخاذ قرار واضح بدعم مرشح بعينه، فكيف يتسنى لهم، إقناع 25 ألف مواطن باستخراج توكيلات ولمن.

‏ وشدد على في تدوينته، أن الحركة الوطنية، مجرد وهم وسراب، وتريد إثارة دوشة لتقنين وضع زائف، بأن لها وجود، مع إن كل أحزابها، مجهولة.

search