السبت، 05 أكتوبر 2024

09:35 ص

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

«ليست من صنع الإنسان».. حقيقة الكائنات الفضائية في المكسيك

الكائنات الفضائية في المكسيك

الكائنات الفضائية في المكسيك

إنجى جمال

A A

ظهرت في الأيام القليلة الماضية بعض الكائنات الفضائية في المكسيك، والتي تميزت بطول الرأس واليدين ذات ثلاث أصابع، وأخذت محل اهتمام كبير من العلماء حول العالم، ليتم الكشف عن مصدر وجود الكائنات الفضائية على الأرض، ومعرفة منذ متى كانت تعيش تلك الكائنات على الأرض، فتعتبر هذه الأجسام من أهم الاكتشافات في تاريخ البشرية.

أجرى الخبراء اختبارًا لفحص الكائنات الفضائية المكتشفة، وأظهرت الفحوصات التحليلية التي تم تنفيذها في أحد مختبرات المكسيك، أنه لم يتم التلاعب بجثث تلك الكائنات، بالإضافة إلى نفي أن تكون تم تجميع أعضائها من عظام الحيوانات أو البقايا البشرية.

الكائنات الفضائية ليست من البقايا بشرية

وجاءت الأشعة السينية والأشعة المقطعية لجثامين تلك الكائنات الفضائية قاطعة جميع الشكوك والتلميحات التي شاعت خلال الأيام الماضية، إذ أكدت أن الجثث تتكون من هيكل عظمي واحد ولم يتم تجميع أو إضافة أي بقايا بشرية، مضيفة أن أحد الجثتين كانت تحمل جنين في بطنها، فقد ظهرت كتل كبيرة داخل البطن.

على الرغم من التأكد أن الجثتين المكتشفتين في صحراء نازكا بالبيرو في المكسيك، والتي اكتشفهما الصحفي «خوسيه خايمي موسان» حقيقيتين ولم يتم صنعهما من قبل الإنسان، إلا أن العلماء لم يعتبرونهما كائنات خارج الكوكب الذي نعيش فيه حتى الآن.

وأعلن خبير أجسام طائرة في جلسة برلمانية داخل كونجرس المكسيك قبل أسبوع، إنه هناك أدلة تؤكد أن هذه الكائنات الفضائية يرجع عمرها إلى 1000 عام، وإنهم كائنات غير بشرية.

وعرفت صحراء نازكا بالبيرو بأنها تتميز بأشكالها الغامضة والعملاقة المحفورة في الأرض، كما يتخيل الكثيرون عن خفايا هذ الصحراء، ويتوقعون إنها تحتوي على الكثير الاكتشافات الغامضة التي لم يتم معرفتها بعد.

search