رقم سلبي.. الأهلي يخسر 4 نهائيات من فرق تتوج لأول مرة
لاعب النادي الأهلي
إسلام عبدالجليل
أصبح النادي الأهلي من أكثر الأندية خسارة للنهائيات الإفريقية في القارة أمام أندية توجت على حسابه لأول مرة بالبطولة.
بطولة السوبر الإفريقي
بعد خسارة نهائي سوبر إفريقيا أمس، أمام اتحاد العاصمة الجزائري عادل الأهلي الرقم السلبي، لمازيمبي واشانتي كوتوكو بخسارة 4 نهائيات من فرق تتوج لأول مرة.
وخسر اللقب الأول أمام نادي الزمالك، والذي فاز به لأول مره في بطولة السوبر الإفريقي عام 1994، في المباراة التي أقيمت بجنوب أفريقيا وأحرز هدف اللقاء الكابتن أيمن منصور.
وفاز فريق وفاق سطيف بالسوبر الإفريقي لأول مره على حساب الأهلي عام 2015، بركلات الترجيح بعد تعادل الفريقين بهدف لكل فريق في الوقت الأصلي.
لقب دوري أبطال إفريقيا
وتوج النجم الساحلي التونسي بأول لقب دوري أبطال إفريقيا على حساب الأهلي عام 2007.
وفاز اتحاد العاصمة الجزائري بأول سوبر إفريقي لأول مرة بعد الفوز على الأهلي في مدينة الطائف السعودية.
حقق الأهلي رقم غير مسبوق، حيث جاءت خسارة جميع بطولات السوبر الإفريقي، أمام فرق تفوز بها لأول مره.
يذكر أن النادي الأهلي خسر نصف عدد النهائيات التي خاضها أما الفرق التي توجت بأولي ألقابها على حساب المارد الأحمر.
بعد خسارة السوبر الإفريقي.. 3 أرقام سلبية للأهلي
أول خسارة من 9 سنوات
تعد تلك هي الخسارة الأولى للنادي الأهلي لبطولة السوبر الإفريقي منذ ما يقارب التسع سنوات، وكان آخر لقب قد خسره المارد الأحمر في نسخة عام 2014 أمام وفاق سطيف الجزائري.
سقوط الثعلب
تعد تلك هي البطولة الأولى التي يخسرها مارسيل كولر المدير الفني للنادي الأهلي في تاريخه حيث لم يخسر من قبل أي نهائي قد خاضه مع أي فريق قد دربه، وخاصة النادي الأهلي الذي انتصر معه من قبل في 4 نهائيات بواقع مرتين في بطولة السوبر المصري، وبطولة كأس مصر، وبطولة دوري أبطال إفريقيا.
خسارة أول لقب خارج القواعد
يعد هذا هو لقب السوبر الأول للنادي الأهلي الذي يخسره خارج قواعده، حيث حقق الفوز من قبل في مناسبتين الأولى كانت على نهضة بركان المغربي في ملعب جاسم بن حمد في قطر بنسخة عام 2020، اما عن السوبر الثاني فقد فاز فيه الأهلي على الرجاء المغربي بركلات الترجيح بنتيجة 4-3 بعد التعادل في الأوقات الأصلية للقاء بنتيجة 1-1.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً