يورجن كلوب يتمنى أن يدرب هذا الفريق (خاص)
يورجن كلوب
محمد الصو
كشف الألماني يورجن كلوب المدير الفني السابق للفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول الإنجليزي، عن النادي الذي كان يحلم بتدريبه خلال مسيرته التدريبية ولا يزال يراوده حتى الوقت الحالي.
وقال كلوب خلال حواره الصحفي مع موقع «الجمهور»: «الحقيقة أن ليفربول كان حلمي، ولكن لو لم يكن الريدز، ربما كنت سأدرب أحد الفرق الإسبانية مثل برشلونة، لأن أسلوب لعبهم دائماً يجذبني».
وعن فرص ليفربول في المنافسة على لقب البريميرليج هذا الموسم تابع: «أعتقد أن ليفربول دائمًا ما يكون في المنافسة، ولديهم القوة واللاعبون والقدرة على الفوز والفريق بالفعل يتصدر ترتيب الدوري، لكن الموسم طويل، وكل شيء ممكن، ولست واثقاً من تحقيقهم لقب الدوري، لكني واثق أنهم سيظلون في السباق حتى النهاية وحتى الرمق الأخير».
يورجن كلوب في سطور
- من مواليد 16 يونيو 1967.
- اشتهر بتميزه بمزيج من المشاعر الإنسانية والأفكار الفلسفية خارج نطاق كرة القدم.
- أحد أفضل المدربين في تاريخ كرة القدم الحديث.
- بدأ مسيرته الكروية في سن العشرين لاعباً في نادي آينتراخت فرانكفورت.
- انتقل إلى فيكتوريا ثم روت فان فرانكفورت قبل أن يستقر في ماينتس ويعتزل به.
- استهل مسيرته التدريبية في ماينتس وقادهم للمشاركة في كأس الاتحاد الأوروبي لأول مرة في تاريخهم.
- انتقل إلى تدريب بروسيا دورتموند في خطوة من أهم مراحل حياته بعدما قدم نفسه إلى العالم وكسر احتقار بايرن على البطولات.
- اختتم مسيرته التدريبية في ليفربول الذي أحدث به ثورة عارمة وقادهم للتتويج بكبرى البطولات العالمية.
تابع موقع الجمهور من خلال (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً