ابن شقيق العندليب يهدي ميكرفونه الذهبي لـ مطرب شاب (صور)
عبد الحليم حافظ
عبدالعليم محمود
قرر محمد شبانة، ابن شقيق المطرب الراحل عبدالحليم حافظ، بإهداء الميكرفون الذهبي للعندليب للمطرب الصاعد محمود راتب.
وأوضح محمد شبانة، قراره أنه عندما استمع لدعاء “عشان أتوب”، بصوت محمود راتب، أستشعر بصوته المؤثر الذي يتميز بتوصيل معنى الكلمة والجملة اللحنية.
وأشار محمد شبانة، في بيانه أنه لم يجد أثمن من الميكروفون الذهبي الخاص بالعندليب حتى يهديه إلى محمود راتب، لتشجيعه.
وأزال محمد شبانة، الستار عن قصة الميكروفون الذهبي والتي تعود لفترة السبعينات حيث أهداه شخصية عربية شهيرة للعندليب، وغنى "حُلم الطرب" به خلال حفل معرض دمشق الدولي، التي أقيمت في شهر أغسطس عام 1976، وذلك الحفل يُعد من اخر حفلاته.
وفي ذات السياق، أعرب محمود راتب، عن بالغ سعادته بهذه الهدية، قائلًا :"فخور باقتناء ميكروفون الفنان الكبير عبدالحليم حافظ ، وأتمنى أن أكون على قدر هذه المسئولية الضخمة".
أعمال محمود راتب الغنائية
وسبق وطرح محمود راتب، العديد من الأغاني خلال الفترة الماضية ، منها أغنية " أحلى الكلام"، "كل العيون"، دعاء "عشان أتوب".
دعاء "عشان أتوب"، كلمات وألحانه محمود راتب، توزيع وليد ميمني، بينما أغنية " أحلى الكلام"، كلمات حسام عمر، ألحان محمود راتب، توزيع وليد ميمني.
كلمات دعاء "عشان أتوب" :
ويارب كل المشكلة مش ف الذنوب
مانا كل يوم بلجأ إليك تفتحلي سكه عشان أتوب
كل المشاكل فيا أصلاً نفسها
ده أنا شيء ضعيف بعمل حاجات مش قادر أبعد عنها
كل المشاكل بلقى عندك حلها
مانت الحليم وأنت الغفور
اكتبلى لأخر عمرى نور
خلينى أقرب منك اووووى
واكتبلى أزور بيت الرسول.
تابع موقع الجمهور من خلال (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً