«الداخلية تنصب فخًا للبطل»
ملخص الحلقة السادسة من مسلسل «سفاح الجيزة»
أحمد فهمي سفاح الجيزة
محمود الجلفي
تصدر مسلسل «سفاح الجيزة» محركات البحث بعد عرض الحلقة الخامسة والسادسة، صباح اليوم على منصة شاهد، وحقق المسلسل نجاح كبير ولقى اهتمام الجماهير، حتى أن عدد الباحثين عن المسلسل في جوجل تخطى 200 ألف شخص.
كانت حلقات الليلة الماضية مليئة بالإثارة والمواقف التي تشجع الجماهير على استمرار متابعة العمل، وإليكم أبرز الأحداث التي وردت في الحلقة السادسة.
ملخص الحلقة السادسة من مسلسل سفاح الجيزة
انتهت الحلقة الخامسة علي مشهد حرق المنزل وزينة بداخله بعد مطاردة الشرطة له، وتبدأ الحلقة السادسة بقدوم الشرطة ورجال المطافي لإخماد الحريق، وتقوم الشرطة بإنقاذها، وتذهب بها إلى المستشفي وتضع في يدها الكلابشات، ثم تستيقظ من الغيبوبة وتفاجئ بوقوع في يد الشرطة، ويحدث لها انهيار عصبي.
ويذهب الظابط حازم إلى أسرة زينة ليخبرهم بتورط ابنتهم مع جابر في قتل صديقتها هالة، ويكشف الظابط حازم لسلمي زوجة جابر حقيقته، وأنه ينتحل عدد من الشخصيات ضمنها محيي ويوسف، وتروي سلمى للظابط القصة الكاملة لتعرفها علي جابر وزواجها منه، وتشعر بالصدمة، بعد معرفة هذه التفاصيل.
ثم يتغير المشهد وتفيق زينة من الصدمة العصبية التي تعرضت لها، وتروي للظابط حازم تفاصيل معرفتها بجابر، وقصة وقوعه في حبها، وزواجه من أختها سلمي بعد رفضها الزواج منه، ويتضح من «الفلاش باك» أن جابر تعرف على زينة عن طريق سلمى أختها وزوجته الحالية، وكيف حاولت زينة منعها من الاقتراب منها أكثر من مرة، وكان يستمر في محاولة التقربي منها.
ويتضح أيضا من «الفلاش باك» أن زينة تحصل على فرصة في التمثيل بدولة دبي، ويعارض أهلها هذا القرار ويرفضون سفرها، ثم يتغير المشهد بحضور جابر كاستنج لهالة وزينة في دبي، وظهور ملامح السعادة على وجه زينة بعد قبولها في الكاستنج وتوجيه الشكر لجابر.
يعود الزمن إلى سنة 2018، ويظهر زينة وهي مربوطة بجنزير داخل غرفة، ليتضح أن جابر قام باختطافها، ويتغير المشهد ويظهر جابر وهو يتحدث مع نور بشخصية مستعارة اسمها حسن، ويكشف لها عن مروره بأزمة مالية، وفي مشهد آخر، والدة جابر تحدثه في الهاتف وتطلب منه الحضور ليتضح أنها تفعل ذلك بطلب من الشرطة وتنتهي الحلقة بهذا المشهد.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل تتوقع إنهاء الحرب على غزة ولبنان بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً