يتهمه بازدراء الأديان، بلاغ جديد للنائب العام ضد صلاح التيجاني
صلاح الدين التيجاني
نوال مجاهد
تقدم المحامي أحمد محسن قاسم ببلاغ للنائب العام ضد الشيخ صلاح الدين التيجاني الشهير بـ"صلاح التيجاني"، وذلك بسبب قيامه بنشر ضلالات وأكاذيب غير مسلم بها من قبل، مستخدمًا في ذلك مواقع التواصل الاجتماعي كوسيلة لنشر الفيديوهات المضللة، التي تحمل أفكار تمثل إزدراء للدين الإسلامي.
واستشهد "قاسم" بكلمات التيجاني التي تتمثل في الآتي:
-ربنا اسمه محمد ومحمود: وهذا من الكذب لأن الله لم يخبرنا أن محمد ومحمود من أسمائه.
-نبينا محمد هو نور لله الذاتي: قول هذا يعد عقيدة ضالة تُدعي “الانبثاق” والتي تعني بأن سيدنا محمد قد انبثق من الذات الإلهية.
-سيدنا محمد لا يموت.. هو حي لا يموت: وهذا تكذيب للقرآن الذي أخبرنا بموت الرسول.
-سيدنا محمد ليس له جسد.. هو روح فقط: هذا أضل ما قاله مخلوق في حق نبينا محمد.
-سيدنا محمد ليس مخلوقًا: ويعني أن هناك تكذيب للقران الذي أخبرنا أن النبي محمد بشر مثلنا يأكل ويشرب ويتزوج.
-المشايخ لهم شيء من أخلاق الله، فلا يجوز لك أن تحب أحد مع شيخك، لا تشرك بحب شيخك أحد: وهذا كلام غير صحيح، لأننا نحب كل الأولياء الصالحين، كما أن نبينا محمد لم يعلمنا حب شخص دون سواه.
-اذا نظرت لشيخك وأنت جوعان أو عطشان ولم تشبع فأنت غير صادق في حب شيخك: وهذا الكلام كله ضلالات وأكاذيب، إذ كان الصحابة ينظرون للنبي صلي الله عليه وسلم ومع ذلك يأكلون ويشربون، فهل كان حبهم للنبي محمد صلي الله عليه وسلم غير صادق؟
واستند المحامي أحمد قاسم بالمادة 98 و 160 من قانون العقوبات المصري.
تابع موقع الجمهور من خلال (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً