الخميس، 21 نوفمبر 2024

08:35 م

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

رئيس مجلس الإدارة

محمد رزق

رئيس التحرير

أمين صالح

وصلنا للعالمية، نجوم "عمر أفندي" يكشفون فى ضيافة "الجمهور" كواليس نجاح المسلسل

أبطال مسلسل عمر أفندي

أبطال مسلسل عمر أفندي

ندى يوسف- ياسمين شهاب- نور الشايب_ لينا غالي_ روان شريف وتصوير_ نيرة أيمن

A A

إيهاب منير: كان هدفنا نبقى تريند وفوجئنا بالوصول للعالمية

محمد عبد العظيم: لو ليا نصيب في الجزء الثاني هنعرف مع بعض معنى “زفة الإنجليزي في العشة”

مارتينا عادل: الشباب بتعاكسني فى الشارع وبتقولي “ديه حاجة 17 خالص”

زينب العبد: أنا أم هبة في نفسي أوي ولو اعرف أن مشروع الكانزات مربح كنت عملته من زمان

محسن صبري: أحمد حاتم أخدني بالحضن بعد أول مشهد تصوير

«ديه حاجة 13 خالص»، مصطلح انتشر مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي، واستخدمه الكثيرون، بعدما تداول بين أبطال مسلسل «عمر أفندي» بطولة الفنان أحمد حاتم، الذي عرض مؤخرا عبر شاشة ON، وحقق أعلى نسب مشاهدة في موسم الأوف سيزون، وذلك بسبب الحبكة الدرامية المتميزة التي أشاد بها الكثيرون، وتألق الممثلين في شخصياتهم التي جسدوها خلال أحداث المسلسل، بالإضافة إلى اشتياق الجمهور لكل ما هو قديم، ويتضمن بداخله روائح النوستالجيا.

وبعد النجاح الكبير لمسلسل «عمر أفندي»، استضاف موقع «الجمهور» أبطال العمل، للاحتفال معهم بتصدر قوائم أعلى المشاهدات في الوطن العربي، وكان على رأس الحاضرين المنتج إيهاب منير، الفنان محمد عبد العظيم، الفنانة مارتينا عادل، والفنانة زينب العبد.

إيهاب منير.. هل كنت تتوقع نجاح مسلسل «عمر أفندي» بهذا الشكل؟

بالطبع كنت أتوقع النجاح ولكن ليس لهذه الدرجة، وبفضل الله تعالى أصبح النجاح خرافيا، واستطعنا أن نثبت أننا قد التحدي، وحصدنا إشادات واسعة من الجمهور والنقاد الفنيين، وكان كل هدفنا في البداية أن نتصدر التريند فى الوطن العربي، ولكن تفاجأنا أن العمل حقق نجاحا كبيرا في أماكن مختلفة، ووجدت أننا أعلى نسبة مشاهدة في مصر، والأول في إيطاليا واليمن، والثاني في أكثر من 12 دولة منها أمريكا وتركيا والكويت وإنجلترا وغيرها.

المنتج إيهاب منير

محمد عبدالعظيم.. هل إيفهات «لمعي اللامع» كانت مكتوبة على الورق أم لجأت للارتجال؟

الورق كان مكتوب بشكل ممتاز جدا، ولم أحتاج إلى وضع إضافات كبيرة، ولكنني أضفت بعض التفاصيل على شخصية «لمعي اللامع»، فأنا عادة لا اتعمد إلقاء الإفيهات التي تخرج عن النص بكثرة لتجنب الاستظراف أو أدخل في دائرة أن ينفر الجمهور من الإيفيه و«يستتقل دمي»، وأميل أكثر إلى مدرسة أن «الكراكتر» هو الذي يضحك من خلال مواقفه ولا اعتمد على التصنع.

لجأت لإجادة الشخصية إلى أفلام عرضت في فترة الأربعينات والخمسينات، وأيضا ثلاثية نجيب محفوظ.

 

محمد عبدالعظيم.. ماذا عن التعاون مع الفنان أحمد حاتم؟

سعدت كثيرا بالعمل مع أحمد حاتم في «عمر أفندي»، والكواليس كانت جميلة مع مجموعة هائلة من الشباب، هو فنان موهوب ومتعاون جدا، وأيضا العمل مع المخرج عبدالرحمن أبو غزالة ممتع جدا وأضاف لي الكثير، خاصة أن توجيهاته كانت في محلها، وملائمة جدا لدور كل شخص فينا، وتعمدت عدم ظهور كلمات خارجة خلال العمل.

محمد عبد العظيم

محمد عبدالعظيم.. هل انزعجت من كونك ليس المرشح الأول لدور «لمعي اللامع» وإسناده إليك بعد اعتذار أحد الفنانين؟

على العكس تماما، لا يزعجني هذا الأمر، فأنا لا أشغل بالي بهذه الفكرة، خاصة أنني لم اعرف أني المرشح الثاني إلا بعد فترة من العمل، وأنا تعاقدت على العمل قبل التصوير بثلاثة أيام فقط، ولم أهتم أبدا بمن قبلي وبعدي، وفي النهاية أرى أن هذا توفيق ونصيب من الله تعالى، ومثلما يقولون «الدور بينادي صاحبه».

محمد عبد العظيم

محمد عبدالعظيم.. ما الإيفهات التي أضفتها على السيناريو؟

مثلما ذكرت من قبل أن السيناريو كان مكتوب بشكل جيد، لذلك لم اضطر إلى إضافة إيفهات كثيرة، خاصة أننا محكومين جميعا بحقبة زمنية معينة وهي الأربعينات، والذين يتميزون بلهجة وطريقة كلام معينة، والإيفيه الوحيد الذي أضفته «يا أسد، حاسب للبيت يتهد».

أسرة مسلسل عمر أفندي

محمد عبد العظيم.. الجميع يتساءلون عن معنى إيفه «هزفك زفة الإنجليزي في العشة»؟

«والله أنا زي زيكم معرفش حاجة»، وأوعدكم لو كان لي في نصيب وشاركت بالجزء الثاني من مسلسل «عمر أفندي»، سوف أخبركم عن معنى الإيفيه.

مارتينا عادل.. كيف رأيت تجربة المشاركة في مسلسل «عمر أفندي»؟

من حسن حظي المشاركة في مسلسل مثل عمر أفندي، حتى لو كانت مشاركة بسيطة وظهور محدود، ولكن المسلسل احتوى على العديد من عوامل النجاح، بداية من الكتابة لـ الديكور، وأداء الممثلين الرائع، وكل ذلك ساعد على نجاح العمل أكثر، وأنا سعيدة جدا أن الفرصة سنحت لي أن أقدم شخصية مثل «أحلام»، فأنا أعشق كل ما هو قديم وأغرمت بطريقة ملابسها، وهي الحقيقة لاقت صدى كبيرا عند الجمهور.

مارتينا عادل

مارتينا عادل.. ما تعليقك على عروض الزواج التي تتلقيها بعد الدور ووصفك بفتاة أحلام الشباب؟

أشعر بسعادة عارمة بسبب ردود أفعال الجمهور على دور «أحلام»، خاصة أن الناس على السوشيال ميديا، تداولوا صوري في المسلسل وكتبوا «دي حاجة 17 خالص»، وأنا ممتنة جدا لكل شخص كتب عني كلمة إيجابية، وأشكر أيضا الذين انتقدوني لأنني أحرص دوما على تطوير أدائي من خلال الاستفادة من آراء من حولي.

مارتينا عادل.. حدثينا عن كواليس التعاون مع مصطفى أبو سريع بعد الثنائي الناجح الذي كونتيه معه في «عمر أفندي»

مصطفى أبو سريع من قبل أن نلتقي في مسلسل «عمر أفندي» وأنا اعتبره صديقا وأخا بالنسبة لي، وهو شخص راقي جدا وإنسان فوق الوصف، وعلى مستوى العمل هو فنان مريح جدا ولديه ملكة كبيرة في الارتجال، ومع ذلك لا يحجر على الممثل الذي معه، ويعطيه مساحته، فعلى سبيل المثال إذا أضاف إيفيه معين، يتناقش معي لو لدي إضافة حتى «نعلي» المشهد، ونخرج محتوى جيدا ينال إعجاب الجمهور، وأنا كنت سعيدة بالعمل معه، و«تعبت أوي عشان أمسك نفسي من الضحك» على إيفهاته، وحاولت اتحكم في  عدم الانسياق لفكرة الإيفيه لكي ألتزم بمعايير شخصية "أحلام" التي قدمتها في المسلسل.

أبطال مسلسل عمر أفندي


مارتينا عادل.. هل تجدي نجاحك فى عمر أفندى تعويضا من الله تعالى على تعبك الفترة الماضية؟

أحمد الله كثيرا على النجاح الذي حققته في مسلسل «عمر أفندي»،  فبالرغم أني قدمت العديد من الأدوار وكانت مساحتها أكبر وفي مسلسلات مهمة جدا، ولكن سبحان الله أحلام حققت نجاحا أكبر، ولاقت صدى كبير عند المشاهدين، الذين صدقوا الشخصية جدا واعتبروها واحدة منهم، وهذا أكبر دليل على تعويض الله تعالى على تعبي ومجهودي طوال هذه السنوات، والحقيقة أنا كنت محظوظة إني كنت فردا من أبطال "عمر أفندي".

مارتينا عادل

مارتينا عادل.. ما تعليقك على ردود أفعال الجمهور على المشهد الذي سخر به مصطفى أبو سريع من أغنية «يا قمر» لعمرو دياب؟

ذلك المشهد بالتحديد أعدنا تصويره أكثر من مرة حتى يخرج بهذا الشكل، لأننا لابد أن نخدم على الإيفيه حتى يكون ملائما مع طبيعة الأحداث ويتقبله الجمهور، ولاحظت أن المشهد استحوذ على التريند لفترة كبيرة على السوشيال ميديا حتى بعدما انتهى عرض المسلسل، والغريب أننا جميعا استمعنا لأغنية "يا قمر"، ولم نلحظ محتوى الكلمات، على ما اعتقد أن مصطفى أبو سريع الوحيد الذي لاحظ هذا الأمر.

مارتينا عادل

زينب العبد.. كيف استقبلت ردود أفعال الجمهور على دور «أم هبة»؟

أنا «اتخضيت» من ردود الفعل، وذهلت كثيرا لأنني لم أكن أتوقع هذا الصدى الكبير، خاصة أن مساحة الدور كانت صغيرة، وشاركت كضيفة شرف، واتصدمت بتصدر مشهد الكانزات التريند «صدقوني يا جماعة لو كنت أعرف أن مشروع الكانزات مربح كنت بدأته من بدري».

زينب العبد.. هل هناك تشابه بين شخصيتك الحقيقية وشخصية «أم هبة»؟

بالفعل هناك تشابه بين شخصيتي ودور «أم هبة»، الذي قدمته في مسلسل «عمر أفندي»، فعلى سبيل المثال هي تحب الناس، وهي شخصية تساعد من ترغب الزواج منه «صبري»، لأنها تتعامل معه بحنية وبشكل مختلف، وهذه هي مشكلتي في الحياة إنني أحب بدون مقابل مثل «أم هبة»، وأمارس دور الأم مع أصدقائي وأهلي، ودائما أحرص على الاهتمام بمن حولي.

زينب العبد

زينب العبد.. إذا كان هناك سرداب يأخذك إلى الماضي.. هل ستفضلين العيش في حقبة الأربعينات مثل «عمر أفندي»؟

أنا في العموم شخصية قديمة وأميل للماضي دائما، حتى في طريقة حبي قديمة مثل طريقة أمهات زمان، «يعني أنا ماما أوي في نفسي»، وأهتم كثيرا بمشاهدة أفلام الزمن الجميل سواء عربية أو أجنبية، فأنا أرى أن الناس زمان كانت طباعهم مختلفة تماما عن الوقت الحالي، وكان يتمتعون بطيبة وأصالة كبيرة، أكيد كان لديهم مشاكل ولكن كانت أقل من التي توجد حاليا، بالإضافة إلى أنني أفضل طريقة ملابسهم، فأنا أميل أكثر إلى الفستان وليس البنطلون الجينز.

زينب العبد

محسن صبري.. حدثنا عن تعاونك مع الفنان أحمد حاتم خاصة أنك عاصرت كبار الفنانين؟

منذ عودتي للتمثيل قبل 6 سنوات، ولم ألتق أبدا بالفنان أحمد حاتم، ولم يسبق لي التعاون معه في عمل فني، وأول لقاء بيننا في لوكيشن التصوير كان ظريفا، بالفعل لم نلتق من قبل، ولكننا كنا نعرف بعضنا البعض من الأعمال التي كانت تعرض لكل واحد فينا.

لذلك أول لقاء بيني وبين الجيل الجديد يكون فيه رهبة، لأنهم لا يعلمون طريقة أسلوبي وهل أنا من المدرسة القديمة أم لا، وأنا شخصيا «بكون كاشش منهم كمان»، تجنبا لرد فعلهم، وأحمد حاتم بعدما صورنا أول مشهد مع بعضنا البعض، جاء إلي وأخذني «بالحضن»، وقالي «أنا بحبك أوي»، هذه اللحظة كشفت لي مدى حساسية شخصية أحمد، واحترامه لمفردات «الشغلانة»، ولديه تقدير للجيل القديم، وهو ممثل شاطر ومتواضع.

محسن صبري

محسن صبري.. هل لديك شعور بالخوف من التعامل مع الجيل الجديد من الفنانين؟

على العكس تماما، أنا أحب خوض التجربة مع الجيل الجديد من الممثلين، لأنني أشعر وكأننا في مباراة فنية، وبالتأكيد كل واحد منا لديه وجهة نظر في أداء الآخر، ولكن في النهاية يتبقى الحكم الأخير للجمهور، هو صدق واقتنع أكثر بأداء أي نجم من الأبطال، والتمثيل يوجد به مدارس مختلفة.

وأرى أنا هناك قاعدة كبيرة من الجيل الجديد يعملون من منطلق مدرسة إني أكون طبيعي زيادة عن اللزوم، إنما المدارس الحديثة في أوروبا حاليا تعتمد على التدريب المكثف حتى نجمع هيكل الشخصية التي يقدمها الممثل، أما أنا فلدي أسلوبي الخاص الذي يعتمد على أكثر من مدرسة، لذلك أفضل العمل مع الممثلين الشباب الشاطرين.

محسن صبري

محسن صبري.. هل حمل المسلسل بالفعل بعضا من راوئح الزمن الجميل؟

الجيل الجديد لم يشاهد الملامح الجميلة التي شاهدناها نحن في الماضي الجميل، وحتى الآن أنا أميل للمزيكا الكلاسيك، لأن القديم له طريقته وشكله، أما الجديد فلا يمكن أن استطعمه مثل الماضي، فعلى سبيل المثال من أقرب أصدقائي الفنان محمد منير، وهو بالنسبة لي في مكان مختلف عن باقي الفنانين.

بينما الجيل الحالي يميل أكثر للسرعة بطبيعة الحياة من حولهم، وأصبح يستسهل التعرف على الأشياء من حوله من خلال شاشة الموبايل دون أن يجرب بنفسه، بالإضافة إلى أنني من مواليد مصر الجديدة، فلكم أن تتخيلوا شكل المعمار زمان والجمال الذي عاصرته.

محسن صبري

المنتج إيهاب منير.. ما الصعوبات التي واجهتها حتى يخرج «عمر أفندي» إلى النور؟

«عمر أفندي» واجه الكثير من التحديات حتى يخرج إلى النور، فقد بدأنا تصوير هذا المسلسل قبل عام، وقبلها تم بناء الديكور الخاص بالعمل والذي استغرق فترة كبيرة، وتوقف المسلسل أكثر من مرة بسبب انشغال النجوم بأكثر من التزام فني وبعد التوقفات تم بدء التصوير واستمر حوالي شهر ونصف والمخرج عبد الرحمن أبو غزالة كان يريد أن يظهر الجميع بأجمل صورة، لذلك كان يُعيد المشاهد أكثر من مرة، ولذلك أخذ وقتا طويلا ولكن هذا الشيء لم يزعجني أبدًا لأنه ساعد العمل على الظهور بالشكل اللائق.

أبطال مسلسل عمر أفندي

المنتج إيهاب منير.. لماذا تم تغيير اسم المسلسل من «السرداب» إلى «عمر أفندي»؟

أي شيء نفعله دائما يكون بشكل علمي إلى حد ما، ولذلك تم اختيار السرداب في بداية الأمر ولكنه كان اسما مؤقتا وعندما تم الانتهاء من التصوير كان هناك العديد من الجلسات مع فريق التوزيع للاستقرار على اسم العمل، وتم اختيار حوالي 43 اسما حتى تم الاستقرار على اسم واحد وهو عمر أفندي، ولكن تم تغيير كتابة الاسم حتى نبتعد عن العلامة التجارية المشهورة.

أسرة مسلسل عمر أفندي

محمد عبد العظيم.. ما الشخصية التي ترغب بتقديمها؟

أنا مغرم كثيرا بشخصية حور محب قائد الجيوش المصرية بعد أخناتون، لأنه هو من أنقذ البلاد في هذه الحقبة، وأسس أسرة ثانية فأنا في فترة ما تأثرت به جدًا ولكن سني الآن لا يسمح بتقديم الشخصية لأن حور محب عندما فعل ذلك كان في الثلاثينيات من عمره، وهناك العديد من الشخصيات أريد تقديمها في الأندلس، أيضًا في تاريخنا الحديث هناك العديد من أبطال أكتوبر أريد تقديم شخصيتهم مثل عبد العاطي سائق الدبابات، تاريخنا ملئ، سواء الحديث أو القديم وأنا أحب العمل على الشخصيات التاريخية.

 

محمد عبد العظيم.. هل ترغب في خلع عباءة الكوميديا والعودة إلى الترجيديا من جديد؟

أتمنى تقديم شخصية تراجيدية، فأنا طوال حياتي أرى أن الممثل يستطيع تقديم كل الأدوار وأتمنى حقيقي تقديم شخصية تراجيدية في أقرب لها مواقف وأبعاد.

 

مارتينا عادل.. هل إذا وجدت سرداب ستخوضين تجربة «عمر أفندي» أم تتمسكِين بالعيش في العصر الحالي؟

من وجهة نظري أنه صعب الحياة في هذه الحقبة ولكن من الممكن أن نفعل مثلما فعل بطل المسلسل عاش بين الحقبتين.

أبطال مسلسل عمر افندي

المنتج إيهاب منير.. هل هناك جزء ثان من مسلسل «عمر أفندي»؟

هذا الأمر يعود إلى المحتوى الذي يتوافر عند المؤلف، فإذا لم يكن الورق على نفس درجة كفاءة الجزء الأول وأكثر فلن يكون هناك جزء ثان، نحن نتبع طريقة معينة وهي عرضه على اللجنة الفنية ثم القراءة ثم التحليل ثم نرى نتائجه، إذا كان رد الفعل إيجابيا فمؤكد سيكون هناك جزء ثان وإذا لم يكن على نفس المستوى فلن يكون هناك جزء ثان، وخاصة أن نهاية المسلسل تسمح لنا أن نقدم جزء جديد خاصة أن السرداب «اتهز» والإضاءة اختفت، فهذا معناه أن السرداب يمكن أن يرسلك إلى أي زمن تتخيله.

زينب العبد

ما أعمالكم خلال الفترة المقبلة؟

الفنانة مارتينا عادل: بالنسبة لي عمر أفندي نقطة لبعض الوقت حتى أرى دورا فيه حلاوة دور أحلام.

المنتج إيهاب منير: نحن لدينا ستة أعمال تدرس الآن، خاصة بعد المستوى الذي وصلنا له في عمر أفندي، يجب علينا أن نصور الجزء الثاني من عمر أفندي وهذا ما ندرسه الآن، الستة أعمال أوف سيزون وليست في رمضان.

الفنان محمد عبدالعظيم: بدأ حاليا عرض مسلسل جديد شاركت فيه «ديبو» مع الفنان محمد أنور، وتدور أحداثه في إطار من الرعب والكوميديا، وأقدم خلال الأحداث شخصية محامي يدعي عبد القادر، إلى جانب أنني استكمل تصوير فيلم «فرقة الموت» مع الفنان أحمد عز، ونستعد للسفر  إلى المجر لتصوير عدد من مشاهد الأكشن.

الفنانة زينب العبد: أحضر للجزء الثاني من مسلسل «العتاولة»، استعدادا لعرضه في رمضان المقبل 2025.

الفنان محسن صبري: لدي عمل يدعي “منتصر القرش” وعمل آخر بطولة إلهام شاهين وهو “مسلسل خماسية” والموضوع لطيف جدا وشاددني.

تابع موقع الجمهور من خلال (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا

الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية ، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية


 

search