«حد في النادي خاين»، أزمة التسريبات تضرب الزمالك بعد فشل صفقة «بوبيندزا»
الزمالك
إسلام عبدالجليل
أصبحت القضية الأهم حالياً في نادي الزمالك هي التسريبات وذلك بعد ضياع صفقة اللاعب الجابوني آرون بوبيندزا لفريق رابيد بوخارست الروماني.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تعليقات تفيد بوجود أحد الأشخاص الذي يسرب الأخبار في الزمالك، الأمر الذي يتسبب في فشل انضمام اللاعبين للفارس الأبيض.
وقال أحد الرواد، إن «رابيد بوخارست ده خد ٢ لعيبة الزمالك بيفاوضهم من وينج كاميروني اسمه متقالش اصلا في الاعلام بغض النظر عن اللعيبة في حد في النادي خاين ١٠٠٠% وموجود و عارف التفاصيل وبوبيندزا ظهر هناك تاني يوم قفل القيد بالظبط كل دي صدف».
جوميز يشتكي من التسريبات
وقال جوميز خلال حواره مع قناة الزمالك: أكبر مشكلة يواجهها الزمالك هي تسريب أخباره، لماذا لا نستخدم قناة الزمالك في الإعلان عن أخبار النادي؟ لماذا تُعرف كل الأخبار عن اللاعبين قبل أن يوقعوا؟ يجب أن نغلق النادي على أنفسنا ولذلك كنت مصرا على إغلاق التدريبات رغم حب الجماهير لحضوره.
وفي سياق متصل علق اللاعب الجابوني آرون بوبيندزا عن توقيعه إلى نادي الزمالك، خلال لقائه بعدد من الصحفيين فور وصوله مطار أوتوبيني ببوخارست، إذ سأله أحد الصحفيين الرومانيين عن موقفه من الانضمام إلى نادي الزمالك، ليجيب اللاعب: «ليس لدي أي تعليق حول ذلك، آسف».
وكان اللاعب الجابونى ارون بوبيندزا، قد وصل إلى مطار اوتوبيني ببوخارست، تمهيداً لانتقاله لفريق رابيد بوخارست الروماني، من أجل الانضمام لصفوف الفريق خلال الفترة المقبلة، رغم أنه وقع على عقود انضمامه للزمالك؛ لكن اللاعب غير وجهته في اللحظات الأخيرة وقرر اللعب لصالح النادي الروماني.
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا
تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا
الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
أخبار ذات صلة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً