في عامها الـ 25.. ماذا قدم الذكاء الاصطناعي لشركة «جوجل»؟
شركة «جوجل»
عندما نجد كلمة لا نعرف معناها، من محرك البحث الأساسي الذي يأتي في أذهاننا لاكتشاف معنى هذه الكلمة؟ بالطبع هو المحرك الرئيسي «جوجل» الذي يُسجل ملايين الدخول كل يوم، نظرًا لأنه رفيق الإنسان مثلما يطلق عليه البعض، فهو الخيار الأول الذي نعتمد عليه، بسبب شعبيته غير المسبوقة.
الذكرى الخامسة والعشرون لشركة «جوجل»
وتُعتبر شركة «جوجل» من أكبر الشركات العملاقة في العالم، والتي تم إنشائها عام 1998 على يد العالمين لاري بايج وسيرجي برين، لذا تحتفل اليوم بمرور 25 عام على تواجدها، لكن ما الإسهامات التي حصدتها «جوجل» طوال هذه السنوات؟
تطورت «جوجل» بشكل كبير منذ نشأتها، فكل يوم كانت تطل بإنجاز يحظى على إعجاب كافة الأفراد، وآخرهم تعاونها مع الذكاء الاصطناعي الذي يُعتبر من أشهر التقنيات في العالم كله، فأصبح حديث الساعة كما يُطلق عليه البعض.
«جوجل» والذكاء الاصطناعي
أحدث «جوجل» ضجة غير مسبوقة في عالم التطور التكنولوجي، بسبب تطوير العديد من الروبوتات وآخرهم، الروبوت Bard الذي تم إطلاقه لينافس روبوت «Chat GPT» الذي كان يتمتع بعدة مزايا.
وحظى Bard على شعبية كبيرة وقت إصداره، وتم طرحه في الولايات المتحدة وبريطانيا، ثم انتقل إلى جميع دول العالم، وتم تطويره، ليتمكن من حل المسائل الرياضية المعقدة والقيام بجميع عمليات البرمجة.
تحالف الذكاء الاصطناعي مع «جوجل» لإنشاء روبوت مهمته تجميع القمامة، لذا تم تدريبه على القيام بهذه العملية، فيجب أن يكن الروبوت قادرًا على فهم العناصر المكونة للقمامة، ومعرفة كيفية الإمساك بها ورميها في سلة المهملات بعيدًا عن متناول الجميع.
«جوجل» يُحارب الذكاء الاصطناعي
كما حاربت «جوجل» عمليات تدليس الصور التي تزعمها الذكاء الاصطناعي، فتم اكتشاف الفرق بين الصور المزيفة والحقيقية، إضافة إلى تعدد تطبيقات برامج الصور مثل تطبيق Midjourney الذي يحظى بملايين المتابعين.
أخبار ذات صلة
الأكثر مشاهدة
هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإنسان في سوق العمل؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً